أخر الاخبار

رواية تبادل الزوجات للكبار فقط كامله

رواية تبادل الزوجات للكبار فقط كامله


 ((تبادل الازواج ))

الفصل الأول


قصة حقيقية بعض الاحذات حصلت بلفعل 

أنهيت عملي الروتيني الممل وتحركت بسيارتي عائداً لمنزلي ، شارداً بمشاعر باهتة ككل شئ حولي ، لا يوجد ما يحرك نفسي نحو اي شئ سواء في عملي أو وسط أسرتي الصغيرة ، عشر سنوات من الزواج التقليدي من زوجتي "داليا" التي لم اراها قبل زواجنا ولا مرة واحدة ، بعد الكثير من قصص الحب الفاشلة وخطوبة فاشلة أيضا ، سقطت يائساً غير مبال في فخ الزواج من أجل الزواج ليس لسبب واضح غير أنه كان تصرفاً صبيانياً لفشل خطوبتي ، "داليا" لم تكن صارخة الجمال ، ولم تكن محرومة منه ، بيضاء يميل جسدها للنحافة أو أزيد بقليل ، لم يحمل وجهها شيئاً مميزاً ولم يفعل جسدها أيضاً ، أثداء صغيرة تتناسق مع جسدها   كأنها فتاة رغم

رواية تبادل الزوجات للكبار فقط كامله

 إنجابها لطفلتنا الصغيرة الوحيدة ،  جميلة تسر العين مرسومة بدقة رغم حجمها العادي ، فلم تكن ذات بروز واضح أو إمتلاء ملحوظ ، ميزتها الوحيدة كانت في شدة نعومة جسدها وصفاء بشرتها ، زوجتي تمثل الحلم المحبب لكثيرون يعشقون تلك المواصفات ويبحثون عنها ،

جميع اجزاء أرض زيكولا

تحميل وقراءه رواية أرض زيكولا الجزء الأول

جميع اجزاء أرض زيكولا


رواية أرض زيكولا الجزء الأول👆👆👆

روايه ارض زيكولا الجزء الثاني 👇👇👇

تحميل وقراءه كتاب أماريتا pdf ارض زيكولا الجزء الثاني الكاتب عمرو عبد الحميد

من هنا 👇👇👇😍

تحميل وقراءه كتاب أماريتا pdf ارض زيكولا الجزء الثاني الكاتب عمرو عبد الحميد

لكن ذلك لم يكن حالي معها ، منذ زواجنا وأنا زاهداً فيها غير مكترث ، لم تتحرك شهوتي نحوها سوي في أيام الزواج الأولي فقط ، لأسقط بعدها في هوة الفتور والزهد فيها حتي أني لم أتذكر مرة واحدة رغبت فيها ، كانت هي من تبادر وتتزين وترتدي إحدي قمصانها لأفهم ماذا تريد وينقبض قلبي كأني مقدم علي عمل صعب كريه ، سنوات لم يتبدل شعوري ولم أجد سبباً واضحاً في مشاعري المتبدلة تجاهها رغم الحب والمودة بيننا خارج غرفة نومنا ، طيبتها الشديدة وعشقها لي جعلني أمثل وأدعي دائماً أمامها عكس ما يحمل قلبي لتعيش معي هذه السنوات وهي تحسبني عاشقاً محباً مفتوناً بها ، لم أكن من هذا النوع القاسي الذي يستطيع كسر قلب زوجة أحبت بصدق وكنت أوقن أنه ذنبي وأتحمله وحدي ، من غير المعقول أن أحملها نتيجة تسرعي والزواج منها وأنا لا أحبها وفشلت في ذلك علي مدار سنوات ، أحببتها حب الاخوة أو الأصدقاء أو حتي الجيران ، ولم أنجح يوماً أن أحبها كإمرأة وأنثي لا ينقصها شئ ، من الطبيعي أن أقضي كل هذه السنوات كأني عازب ، متعتي الوحيدة في مشاهدة الأفلام الجنسية وممارسة العادة السرية وأداء الممارسة الجنسية معها بفتور وإكراه مرة بالأسبوع علي الأكثر ، لم أتمكن من الدخول بعلاقة مع غيرها تطفئ شهوتي ولم يمكنني يوماً من خذل مشاعرها الصادقة والطلاق منها ، كانت صادقة مخلصة عاشقة بشكل يشل عقلي عن اي قرار أناني لتصويب خطأ الإختيار ،

ولأن الحياة دائماً ما تخبئ لنا ما لا نتوقع ، كنت أقضي سهرتي اليومية مع أقرب أصدقائي أو الأوحد منذ تخرجي ، "سامر" الذي يملك مكتباً للدعاية بسيط الحال ، نقضي وقتنا كله فيه

 يتمم عمله أو نتسامر حتي بعد منتصف الليل كل يوم ، "سامر" تزوج من زوجته بعد قصة حب قوية وكان عكسي تماماً مفتوناً عاشقاً

 لزوجته رغم أنها مقارنة بزوجتي كانت أقل منها بقليل ، "داليا" أطول وأكثر وسامة منها ، زوجة "سامر" تميل للسمرة وقصر القامة وأنحف من زوجتي ، لكنها كانت تتوافق تماماً مع ذوقه

 ورغباته بعكسي ، فقد كنت أحب الأجسام الفوق متوسطة وتلك النساء أصحاب النهود الكبيرة

 والمؤخرات الممتلئة الرجراجة ، وزجتي بعيدة تماماً عن ذلك ، قد يكون شعوري بالتورط في الزواج هو السبب الأول والأخير عن عدم

 شعوري في اي يوم ، جمالاً في زوجتي رغم أن غيري قد يجد ذلك فيها بكل سهولة ، إنتهينا من سيجارة الحشيش وطلبت منه تشغيل فيديو

 رقص جنسي وبعد عدة مشاهدات عاد حديثنا حول معاناتي التي يعرفها ، كنا كشخص واحد لا توجد بيننا اي حواجز من اي نوع ويعرف جيداً ان زوجتي لا تعرف الرقص وكيف كانت تبكي

 عندما ألح عليها لمجرد المحاولة والتجريب ، ككل أحاديثنا القديمة الخاصة جداً كان يغيظني ببراعة زوجته في الرقص وكنت في المقابل

رواية تبادل الازواج للكبار فقط كامله

 أردها له وأنا أغيظه بأن "داليا" تجيد  - وكنت صادقاً - بينما زوجته لا تعرف وتشمئز من ذلك ،

كنت أزيد بوصفها صاحبة المؤخرة الأجمل نظراً لفارق الطول ولون البشرة ، لا أعرف لمن كنت أنتصر وأنا أتحدث عن زوجتي وأبالغ في وصف ميزاتها رغم اني في حقيقة الأمر لم أكن معنياً بذلك أو مكترث ،

حتي إن كان حقيقة دامغة ، شئ بداخلي كان يثير شهوتي ونحن نتحدث عن زوجاتنا وكنت دائماً الأكثر كلاماً ووصفاً ، خصوصاً عندما أشعر به مهتاجاً من وصفي لزوجتي لإرضائي فقط ، بل تفعلها لأنها تحب ذلك وتعشقه لحد الإدمان ، تطرق الحديث وطال حتي أخبرني وهو يحاول المزايدة أنه يصور زوجته وهي ترقص وفي ذلك إثارة كبيرة لن أحصل عليها يوماً ،

كانت المرة الأولي التي يخبرني بشئ كهذا رغم كل ما بيننا ، ونزل علي كلامه مثيراً لأقصي حد ، إنهلت عليه بعشرات الأسئلة حول ذلك معبراً عن دهشتي من أن يفعل ذلك مع زوجته وليس مع عاهرة أو علاقة خاصة ،

كيف لا يخاف أن يقع فيديو لزوجته في يد شخص غيره وتحدث الكارثة ، كانت ردوده ساخره من فزعي وجهلي ، وأنه بكل بساطة يملك برامج حماية بكلمة سر خاصة ، حتي إن فقد هاتفه لن يستطيع أحد فتحها ورؤية محتواها ،

زاد من زهوه ساخراً أني كيف لا أفعل ذلك أنا أيضاً ، وأن أغلب الأزواج يفعلون ذلك ، وأنه كان يعتقد أني بكل تأكيد أفعلها لأني أملك كاميرا 

رواية تبادل الزوجات للكبار فقط كامله

 خاصة جيدة بعكسه ، لا يملك سوي هاتفه ، شرحت له ان زوجته تملك موهبة الرقص بينما زوجتي لا ومن المؤكد أن ذلك سبب عدم تفكيري في اي وقت في تصويرها ،

ليرد بأني أستطيع تصويرها فوتوغرافياً فقط ، صور مثيرة أشاهدها وأنا بعيد عن المنزل لتحرك شهوتي تجاه زوجتي مثلما يفعل هو ، لكسر الروتين الزوجي ،

كان الحديث برمته مثير وغريب وجعل رأسي يدور وأشعر بإثارة نحو زوجتي لأول مرة ، وأنا أتخيلها عارية أو بملابس مثيرة في أوضاع جنسية ، لم أملك جراءة طلب رؤية ما يملك من فيديوهات خاصة بزوجته بشكل مباشر ،

لكن الفكرة نفسها مثيرة حتي وان كانت زوجته غير مثيرة إطلاقاً بالنسبة لي ، ظللت أزيد من تسأولاتي وأني غير مقتنع بجدوي ذلك مع الزوجة وهي مملوكة متاحة بالفعل طوال الوقت ،

 رواية تبادل الزوجات للكبار فقط كامله

نجحت خطتي لأجده يفتح لي هاتفه وألمح بداخل الملف فيديوهات كثيرة ، أدار أحدهم لي وزوجته ترتدي جلباب الرقص الشهير وهي بشعرها ومكياج كامل رغم أنها محجبة مثل زوجتي ، 

لم يكن يظهر من جسدها شئ كبير وإن تسارعت ضربات قلبي ، فعلي اي حال لم اراها بمثل هذه الحالة ابداً من قبل ، الجلباب ضيق يجسم مفاتنها فيظهرها ويوضحها ويظهر أحد أفخاذها حتي منتصفه ، 

مثيرة متقنة للرقص بشدة حتي أن كنا قديماً نمارس العادة السرية أمام بعضنا دون خجل في مراهقتنا وفي ايام الجامعة ونحن نشاهد الافلام الجنسية سوياً في حجرته ،

لا وجود لاي خجل بيننا ولم نكن اصحاب ميول شاذة ، كل ما في الأمر أننا كشخص واحد من قوة علاقتنا ،

: شوف الرقص وحلاوته

: اا يا سامر ، يابن  المحظوظ 

: عشان تعرف ان الرقص اهم وتبطل فتي

: وهو انا عمري إعترضت ؟!!، بس ديدي جسمها افجر بمراحل ، لو كانت بتعرف ترقص كانت غلبت رشا مراتك

ضحكنا وانتهي اليوم لأعود بجسد مرتجف مشتعل الشهوة وعقل مشتت تماماً ،

يتبع.......

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على

 (رواية تبادل الزوجات للكبار فقط)

يُمكنك الانضمام لقناتنا على التليجرام (من هنا)

او متابعه علي الفيس الحساب الشخصي


او متابعه جروب الفيس (من هنا

 وستحصل على اشعار لأننا سننشر الفصل هُناك بمجرد كتابته

يجب أن تكتب 5 تعليقات اولًا كي تظهر لك الحلقة.

  1. الفصل الثاني 
  2. الفصل الثالث 
  3. الفصل الرابع
  4.  الفصل الخامس 
  5. الفصل السادس 
  6. الفصل السابع
  7.  الفصل الثامن
  8. الفصل التاسع
  9.  الفصل العاشر 
  10. الفصل الحادي عشر 
  11. الفصل الثاني عشر   
  12. الفصل الثالث عشر 
  13. الفصل الرابع عشر 
  14. الفصل الخامس عشر والاخير 

ارجو ان جزء عجبكم لتكملة باقي القصة علقو ب20تعليق او ملصقات وانتظروني بجزء جديد

تعليقات