((تبادل الزوجات ))
رواية تبادل الزوجات الفصل 8
ويتحركون بين السيارات ،
شعرت بأحدهم يقترب منا من ناحية نافذة زوجتى وهو يمسك بعقود الفل الابيض ،
أدخل رأسه نوعا ما من النافذة وهو يقدم لنا الفل بإبتسامة وإلحاح ،
: فل للبرنسية يا بيه
عينه تتفحص زوجتى بجراءة ووقاحة وهدوء دون اى خوف أو خجل ،
أفخاذها بالكلية عارية مضيئة بلونها الابيض فى وسط الظلام المحيط ، وصدرها بارز لا لحجمه المتوسط أو حتى الصغير ولكن بفعل ضغط الفستان عليه وجعلهم مضمومين مرتفعين بشكل حاد ،
الرجفة تتمكن من جسدى وأنفاسي تتسارع وأنا ارى نظراته الى جسدها ونظرة الشهوة التى تملئ عينيه ،
أكثر ما أثارنى وأنا أتحدث معه فى السعر كى أطيل وقفته ، نظرة زوجتى له ،
كنت أتخيل أنها ستتحاشي النظر اليه ، او سيظهر الخجل عليها ،
أن تفعل ذلك وأنا أصورها وحدنا ، حتى وإن كانت تعلم أن الصور سيراها صديقى ، أو أن تقف بملابس شفافة تظهر مفاتنها أمام مراهق فى منزلنا ،
كل ذلك لا يضاهى او يعادل ما نحن فيه الان ، فى مكان مفتوح مع أشخاص لا نعرفهم وبملابس لم تكن نتخيل ابداً أن ترتديها هكذا أمام الجميع فى الشارع ،
هل خطواتنا السابقة هى ما أوصلتنا لكل هذه الجرئة ، أم أن بداخلها عاهرة أيقظتها بتصرفاتى وأنا أعريها كل يوم لصديقى كى يشاهد لحمها ويثار ،
وضعت بيده النقود لينصرف بعد أن تفحصها تماماً لترتمى على صدرى وهى تقبل رقبتى بشهوة بالغة ،
: ااه يا وائل ، الواد هيجنى اوووووى
: هو اللى هيجك ولا انتى اللى هيجتيه
: يا وائل ، مش قادرة
وضعت يدى على وهى ترتمى على صدرى وأضع فمى فوق فمها أرتشف منه بشهوة لم أمر بها من قبل ،
الفستان تحرك لأعلى وهى جالسة على نصفها الايسر مائلة بجسدها على جسدى ، أصبحت عارية ويدى تتحرك عليها وتدلكها وبيدى الاخرى أضمها لأقبل فمها بجنون ،
أفاقنى صوت جاء من خلفها من نافذتها ،
: حاجة ساقعة يا استاذ ؟
: إنتفضت ورفعت رأسي لأرى رجل صارم الملامح رغم نحافته ، أسمر الوجه ينظر إلى مؤخرة زوجتى وهو يحرك لسانه بداخل فمه ،
إعتدلت زوجتى وهى مفزوعة مثلى من ملامحه ، فهو غير مراهق صغير جاء من قبله ،
جذبت فستانها لأسفل وهى تتحاشي النظر إليه بالعكس المراهق ،
روايه تبادل الزوجات الفصل الثامن
تلعثمت وشعرت بخوف كبير لا أعرف سببه ، فى بكل حال ما أفعله ، أفعله للمرة الأولى بحياتى ،
أشعر أن الجميع يعرف أنى رجل شاذ المزاج ، جئت بزوجتى وعريتها هنا أمامهم جميعاً بكل رضا ،
: آه ، هات أتنين حاجة ساقعة
: بقولك ايه يا عمنا ، لو عايز حتة مدارية لاغينى
: اشمعنى
: اصلى شايف مزاجك عالى وانت هنا فى اول الطلعة وممكن حد من المخبرين يلمحكم ويعلم عليك
: معليش اصل أنا اول مرة أجى هنا
نظر لزوجتى نظرة ذات معنى وهو يغمز بعينه ،
: وانت يا بت ، ماقلتيش للاستاذ ليه بروح امك يطلع بيكى فوق
صُعقت زوجتى كما صعقت ولم ترد ، انه يظنها فتاة ليل جئت بها الى هنا لاقضى معها وقت ممتع فى الظلام ،
: خليك معايا وقولى اروح فين
: ماشي يا عمهم ، اطلع قدام عند الكشك المنور ، ده بتاعى ، اقف بعده ع اليمين بكام متر
: ماشي يا كبير ، تشكر
: لامؤاخذة يا باشا ، مية جنيه بس
فهمت ما يجرى وأخرجت ورقة مالية فئة المئة جنيه وضعتها بيده وتحركت حيث أشار ووقفت فى مكان مظلم ،
المكان الجديد بالفعل مختلف لا أستطيع رؤية اى شخص فى مكانى ولا يرانى أحد ،
: الراجل افتكرك عاهرة
: طب ما انا عاهرتك
: افتكرك عاهرة جايبك بفلوس
: يا نهار ، ده انا خفت منه اوى اول ما جه
: وانا كمان ، افتكرت حد جاى يقفشنا
: بس هو افتكرنى عاهرة ليه ؟!!
: مش مصدراله العريانة
: يا نهار ، هو شاف ؟!!!
: شافها طبعاً
: اه يا وائل ، ااه
إرتمت فى حضنى مرة أخرى وهى تتأوه وتتحرك بعصبية من فرط شهوتها وشهوتى ،
أيقظنى من نشوتى صوت صفعة قوية جعلتنى أنتفض مرة أخرى لأارى الرجل هو من فعلها وصفع زوجتى على مؤخرتها العارية التى كانت تخرج من النافذة دون أن تشعر بسبب جلستها العكسية فوق المقعد ،
: اااااااااااى
: مالك ، هو انتى بايعاها كده ليه
: فى ايه يا معلم تانى ؟!
: جرى ايه يا استاذ ، انت باين عليك غشيم ومالكش فى الكلام ده
: حصل ايه بس
: بنت دى ع الاخر وواخدة راحتها ، ده انا شفت مؤخرتها مدلدلة من الشباك من بعيد
: طيب معليش ، حقك عليا
: لأ خد بالك يا افندى ، ده شارع مش أوضة نوم ،
: خلاص أنا هامشي
: مش القصد يا بيه ، ريح يا باشا الكراسي وخد راحتك وانت مدارى ، مش عايزين يحصل قلق
كانت زوجتى هذه المرة تتطلع اليه بوجه مفزوع تتباين فيه المشاعر ورد الفعل ،
أرحت المقاعد للخلف تماماً وأنا اراه يقف فى الخلف عند نهاية السيارة ويشعل سيجارة وهو يتطلع لنا من وقت للاخر ،
رفعت فستانها الجديد حتى بطنها وأخرجت من فتحته الكبيرة وهو يرانا ويرى جسدها الابيض وقمت بالنوم فوقها وأدخلت وأنا أتحرك بهدوء وأتطلع اليه من وقت للاخر كى أتأكد أنه ينظر الينا من حين لاخر ،
روايه تبادل الزوجات الفصل الثامن
همست زوجتى فى اذنى ،
: هو كده مش شايفنى
: طب اعمل ايه ؟!
: نام على ظهرك وهاتنى فوقك
فعلت ما قالته ونمت على ظهرى ونامت بجدسها فوقى وهى ترفع خصرها فوق لتجعله أمامه يراهم بوضوح ،
نظرها عليه تنتظر نظراته اليها
يبدو أن شهوة الرجل تحركت من وقاحتها وبعد ما عرف أنى خائف بلا تجربة سابقة ولم افعل مثل هذه الامور من قبل ،
أقترب منا مرة أخرى ووقف فى النافذة تماماً خلف مؤخرة زوجتى العارية وهو يتحدث بصوت خفيض ،
: ما تشهل شوية يا بيه قبل ما الدورية ترجع
قالها وانا اراه يضع كف يده الاسمر على مؤخرتها يفعصها ،
: حا حا حاااضر
قلتها بتلعثم وانفاس متقطعة وانا اره يفرك مؤخرتها ويضع اصبعه فى وهو يعض على شفته وزوجتى تصرخ من اصبعه بشوة ،
: اااه
لم أتحمل المزيد لتأتى شهوتى كثيفة غزيرة وعينى تراقبه بعد ان اصبح يفرك مؤخرتها بكلتا يديه ،
سحبت جسدى من تحتها ليعتدل البائع ويصفعها مرة أخيرة بقوة على لحم مؤخرتها ،
: يلا يا باشا لامؤاخذة فضى المكان لغيرك
: تشكر يا معلم
: تحت امرك فى اى وقت يا باشا ، اديك عرفت المطرح ، المرة الجاية تجيلى على طول
: تمام ، تمام
تحركنا للعودة لمنزلنا وزوجتى ترتدى ملابسها فى الطريق مرة أخرى وغطاء رأسها لتعود كما كانت قبل أن نخرج ، وصفعات البائع لمؤخرتها واحساسها به
العودة للمنزل بصحبة زوجتى بكامل هيئتها الخارجية وحجابها ، إرتدتهم مرة أخرى وإرتدت معهم براءة وجهها وهى تمسك بيد طفلتنا وتصحبها بمودة وأمومة لا يصدق معها أحد أنها كانت منذ دقائق تجلس فى ركن مظلم شبه عارية بملابس لا تخفى شئ من جسدها وبزينة وهيئة جعلت المحترفين يخطئون التقدير ويحسبوها عاهرة متمرسة ،
تلك الوجوه والقلوب التى يمكنها أن تخدعنا وتخدع من يراها ، فقط بهيئتهم الخارجة ،
زوجتى ربة المنزل تحمل بداخلها كل هذا العهر والمجون والأكثر من ذلك أنها تجيده وتملك من الجرئة والوقاحة ما يجعلها تفعلها بهدوء أمام غرباء ،
إختلطت الأفكار برأسي ولم أستطع النظر إليها وأنا مشتت الفكر ،
دفنت رأسي فى وسادتى مصطنع النوم وأنا أفكر وأعيد كل المشاهد أفندها وأفكر فيها مرة أخرى ،
هل كانت تحمل كل ذلك العهر منذ البداية ، وكنت أنا أول المخدوعين ؟
هل لزهدى فيها من البداية ، لم أفهمها وأعرف ما يحمله عقلها وصدرها ، وعشت معها كل هذا الوقت ، عابثاً مهملاً غير مكترث بأى شئ ؟
هل أنا من جعلتها تخطو كل تلك الخطوات ، ام كانت هى من تقودنى وأنا أتبعها دون تفكير ؟
رأسي تتصارع بداخله الافكار والاسئلة ،
عدت للخلف بذاكرتى لشهور مضت ،
روايه تبادل الزوجات الفصل الثامن
لم تعترض اى إعتراض عندما طلبت منا تصويرها بملابسها الخاصة ،
لم تعترض عندما صورتها عارية تماماً ، بل بدت سعيدة متمتعة
لم تصعق أو تغضب أو تثور وتطلب الطلاق عندما أخبرتها أنى أدع صديقى يرى صورها ويتمتع برؤية بجسدها
لم يبدو عليها الخجل أو الإضطراب وأنا ألقنها دورها وتؤديه بإجادة فى فيديوهات شديدة العهر والاثارة لمتعتى ومتعة صديقى
حتى عندما قامت بإغراء جارنا المراهق ، كانت تفعلها بتماسك وثقة وحرفية بالغة ،
كل خطوة مررنا بها كانت تبدى سعادتها وتعاونها بكل روية وإستعداد ،
لم أنم طوال الليل وظل رأسي يفكر بجنون حتى الصباح ، لم أستطع الذهاب لعملى وجلست أدخن بشراهة وتوتر ،
كنت أرى القلق على وجهها وعشرات الاسئلة لم تنطقها وإن حملتها نظراتها لى ،
لم أستطع الكتمان أكثر من ذلك ، ولما الكتمان وقد قبلت منها وصفى بأبشع وصف يقتل ذكورتى ويحطم رجولتى ، بل وقمت بإثباته بالافعال ،
تركت لسانى يبوح أمامها بكل شئ ، كل شئ وهى تنظر لى بأعين زائغة وهى تلمح كل هذا الاتهام بين كلامى ،
لا أعرف كم مر من الوقت وأنا أعيد وأزيد فى كل التفاصيل كما لو كنت زوج طيب شريف ، صدمه معرفة حقيقة زوجته الخائنة !!!،
: خلصت ؟
رواية تبادل الزوجات الفصل الثامن
: ايوة ، خلصت
: طب إسمعنى زى ما سمعتك ،
يوم ما خطبتنى كنت هاطير من الفرحة ، كنت عارفاك وبشوفك ، قبلك عمرى ما عرفت حد ولا مريت باى تجربة ،
كل البنات حواليا كانوا بيحبوا ويصاحبوا ، الا أنا ،
عمرى ما سمعت كلمة حلوة أو حسيت بحد بيحبنى أو هايموت عليا ، كنت فاكراك الحب والحلم اللى استنيته طول عمرى ،
يتبع..........
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على
(رواية تبادل الزوجات للكبار فقط)
التكملة بعد اكبر عدد من تعليقات ياريت تفهمو بنشر عل حسب تعليقات غير كدة راح تتوقف لمعرفة باقي الاحذات علقو ب 20تعليق أو ملصقات وانتظروني بجزء جديد وأحداث مثيرة
يُمكنك الانضمام لقناتنا على التليجرام (من هنا)
او متابعه علي الفيس الحساب الشخصي
ماجد فادي (من هنا)
او متابعه جروب الفيس (من هنا)
وستحصل على اشعار لأننا سننشر الفصل هُناك بمجرد كتابته