((تبادل الزوجات ))
الفصل 3
فى المساء كنت أضع حقيبة بلاستيكية بين يديه وأنا أخبره أنى كنت أشترى بعض الاشياء لزوجتى ولفتت نظرى تلك البدلة وإشتريتها له كى يتمتع بزوجته وهى ترتديها ،
: أول ما شفتها يا بن المحظوظة قلت لازم أجيبهالك
: طب ما كنت جيبت لمراتك
: انت غبى يا بنى ، هى مراتى بتعرف ترقص ؟!!!
كان سعيداً جدا من هديتى وعندما فتح الحقيبة وشاهد البدلة بنظرة سريعة ، أثنى عليها وعلق بأنها ساخنة وستكون مثيرة جدا ،
لم أملك الشجاعة أن أطلب منه أن يقوم بتصوير زوجته كى أشاهدها بشكل مباشر ،
: يا بختك يا عم ، طبعا هاتصور رقصة بالبدلة الجديدة
: طبعا ، ودى عايزة كلام
: ماشي يا سيدى ، عيش براحتك
: ما تصور مراتك انت كمان وتعيش زيي
: ياريت ، لو كانت بتعرف ترقص ربع رشا مكنتش عتقتها
: يعنى هو لازم رقص ؟!!
: هو فى ايه تانى غير الرقص ؟!!
: فى كتير
: كتير !!!، زى ايه ؟!!
: ممكن تخليها تمثل مواقف وتصورها
: مش فاهم ، يعنى ايه ، أنا بصورها كل يوم تقريبا بسببك من ساعة ما عرفتنى سكة التصوير ، بس كلها صور بس مش فيديو
: اها ، انت بتصورها ومابتورنيش ؟!!
: وحياة أمك ، هو انت اللى بتورينى ؟!!!
: ما أنا فرجتك على رشا وهى بترقص مرة
: وأنا كمان وريتك صور ديدى مرة
: هى واحدة بواحدة يعنى
: مش قصدى ، بس ماجتش فرصة يعنى
: أنا لقيتك مصورها بلبسها صور عادية قلت تبقى الفكرة ماعجبتكش
: اها ، ده أنا بقيت بصورها ملط كل يوم
:، بجد
رواية تبادل الزوجات الفصل الثالث
: ما تركز يلا فى ايه ؟!!
: مش قصدى ، بس عايز أتفرج
كنت فى قمة محنتى ونحن نتحدث والشهوة تدير رأسي وأشعر بسعادة مطلقة أننا أخيراً عدنا لهذا الحديث وهذه الحالة ،
: يابنى بقولك عريانة ، مش هاينفع
: وفى ايه ؟!!، ما أنا مصور رشا عريانة برضه
: فين ده ، انت وريتهالى بجلابية عادية
: الجلابية دى عشان بتبقى مثيرة فى الرقص ، لكن أنا مصورها كتير اصلاً
: طب ما تورينى
شعرت به يصمت ويحمر وجهه فعلى ما يبدو هو مثلى يجتاحه تلك المشاعر وهو يشعر بنفسه يعرى زوجته لغيره ،
صوته أصبح أكثر إنخفاضاً وبطء وهو يتحدث بنفس متقطع ،
: اصبر هاوريك رقصة
أمسك هاتفه وفتح ملف العهر والمجون وأدار تسجيلاً لزوجته وهى ترتدى لانجيرى داخلى أحمر اللون عبارة عن قطعتين ،
حمالة صدر وأندر فتلة يظهر كل جسمها وهى ترقص بشكل مثير لأقصى درجة ،
المشهد غاية فى الاثارة جعلنى أشعر أنى أطير فى السماء وهو يمسك الهاتف بيده المرتعشة وأشاهد زوجته ترقص بكل ميوعة ممكنة ،
: اها يا سامر ، الرقصة دى سخنة اووووى
: انت شفت حاجة ، ريرى محترفة يا بنى
: أها بجد ،
: مش قصدى والنعمة بس ، اللبس ده فاجر
: اللبس ولا هى ؟
رواية تبادل الزوجات الفصل الثالث
: بصراحة ، ديدى جسمها أحلى بكتير ، بس مراتك تحس أنها لبوة اوى فى رقصها
: هو أكيد ديدى أحلى ، بيضة وطويلة وجسمها مليان عن مراتى
: بص ، ديدى احلى حاجة فيها
: عارف
: عارف منين ؟!!
: عادى يعنى ، سهل أتخيل
: مفيش فيديوهات تانية ؟
: فى طبعاً كتير
: طب ما تفرجنى يا ابن الجزمة
: لأ ، لما تفرجنى انت الاول
: بكرة هاجيبلك صور كتير اوى لديدى
خلاص ، وانا بكرة هافرجك أنا كمان
: تعرف ياض يا سامر ، المرة اللى فاتت لما اتفرجت على الفديو الاولانى ، روحت هايج اوى
: مع ان صور مراتك كانت عادية ، بس بينى وبينك ، انا كمان هجت اوى لما شفتهم وعملت زيك بالظبط
: طب ما ده حل نعالج بيه الملل
: حل ايه ؟!!
: نتفرج ونهيج وكل واحد يروح لمراته
: تصدق فكرة حلوة ، مراتك تبقى الفياجرا بتاعتى ومراتى تبقى الفياجرا بتاعتك
: ايوة ، هو كده بالظبط
: بس لازم تصورها فيديو
: ما أنا مش فاهم اعمل ايه يعنى
: يا عم فكر فى اى موقف وصورها ، الفيديوهات احلى مليون مرة
تركت صديقى وعدت لمنزلى وأنا فى حالة لم أعهدها من قبل من النشوة ،
المصارحة بيننا جعلتنى أشعر بكم هائل من المتعة ، رغم أن زوجته لم تكن تثيرنى ، الا أن مشاهدتها وهى بتلك الملابس ومع زوجها جعلنى اثار لأقصى درجة ،
رواية تبادل الزوجات الفصل الثالث
رغبتى فى أن يرى زوجتى كانت أضعاف وخصوصاً فكرة أن أجعلها تمثل موقف ما وأصورها فيديو وهى تتحرك وليس فقط صور فوتوغرافية ثابتة ،
دخلت غرفتى أنام بجوار زوجتى وعقلى لا يكف عن التفكير فى مساء الغد وأنا أجلس بجوار صديقى وأدعه يشاهد زوجتى عارية ،
وأبحث بكل تركيز فى رأسي عن أفكار تفعلها كى أصورها فيديو كما يريد.
فى مساء اليوم الثانى ، وضعت كل صور زوجتى على هاتفى فى برنامج الإخفاء وذهبت لسامر ، إنتظرنا حتى لم يبق سوانا وقام سامر بتخفيف الاضاءة وغلق الباب الزجاجى وأشعل سيجارة حشيش لنا وأخرج كلٌ منا هاتفه ،
فتحت ملف زوجتى ووضعت الهاتف بيده يشاهد صورها بملابس النوم وملابسها الداخلية وقمصان مثيرة ،
كان ينظر بتحديق فاتحاً فمه
كنت اشعر بنفس اثارته بل وأكثر وأنا ارى شهوته على صور زوجتى ،
وقعت عيناها على اول صورة عارية لزوجتى وهى تنام على بطنها وتثنى إحدى سيقانها وتظهر بشكل مثير جدا ،
صرخ تلقائياً دون تفكير ،
: اها ، ايه دى
: مش قلتلك
: حلوة الصورة بجد ؟
: مراتك حلوه اووووووى
: يا سلام
: نار اوى يا ديدى
: طب يلا فرجنى انت كمان
: اصبر يا عم انت
أكمل مشاهدة صور زوجتى وهى عارية بأوضاع كثيرة مختلفة ، أعجبه صدرها ولكنه كل مرة يتوقف مغرماً بها ولا يكف عن التعليق عن جمالها وإعجابه بها ،
: بقى مراتك جسمها عامل كده ، ومطلع دينى معاك وتقولى بتعذب وماليش نفس ليها وعايش كأنى عازب
: اه حقيقى ، عمرى ما كدبت عليك
: ازاى بس ، ده انا هيجت عليها
: علشان اول مرة تشوفها بس
: لو شفتها الف مرة حتى ، ده جسمها قشطة
: مش عارف يا سامر ، انا بجد مابهيجش عليها
: تبقى مجنون رسمى
: تعرف انى بهيج بس لما انت تشوفها
: اشمعنى بقى
رواية تبادل الزوجات الفصل الثالث
: معرفش ، المرة اللى فاتت برضه هجت اوى وروحت
: خلاص يا عم بسيطة ، فرجنى عليها كل يوم عشان تهيج عليها
: طب يلا فرجنى انت كمان
أشعل لنا سيجارة جديدة وفتح هاتفه وشاهدت صور زوجته وهى مثل صور زوجتى ،
بملابس النوم واللانجيرى المثير وايضا عارية تماماً ،
زوجته أنحف بكثير من زوجتى وبشرتها أغمق ، لم تكن جميلة شهية مثل زوجتى ، ومع ذلك كنت اشعر بإثارة بالغة
الشهوة كانت تتمكن منا بنفس الوقت وبنفس الدرجة ،
الفارق الوحيد بينهم ، أن زوجته كانت تبدو فى الصور أكثر عهراً من زوجتى ، فقط من نظراتها وعضها على شفايفها جعلها تبدو مثيرة بشدة ،
: صورت ريرى بالبدلة اللى جبتهالها
: طبعا يا حبى ، ده انت صارف ومكلف
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على
(رواية تبادل الزوجات للكبار فقط)
يجب أن تكتب 5 تعليقات اولًا كي تظهر لك الحلقة.
يتبع......
بعرف انو فيه كلام بس دي حقيقة وبتحصل لاهيك بنشرها كدة علشان نتعلم من جهل غيرنا لانو شهوة اطاحة برجولة وبلكبرياء علقو ب20تعليق او ملصقات وانتظروني بجزء جديد وأحداث مثيرة