نوفيلا
مصلحة ثم عشق
المجد للقصص والحكايات
في فيلا عريقة جدا، وقفت بشعرها الناري في البلكون تبص على الجنينة بحزن، وعينها الدموع بتحاربها علشان تاخد طريقها على خدها، ضميرها بيانبها، مبقتش عارفه تفكر كويس،
المجد للقصص والحكايات
في فيلا عريقة جدا، وقفت بشعرها الناري في البلكون تبص على الجنينة بحزن، وعينها الدموع بتحاربها علشان تاخد طريقها على خدها، ضميرها بيانبها، مبقتش عارفه تفكر كويس،