رواية صغيره في يد الشيطان الفصل السادس بقلم آيه امير
رواية صغيره في يد الشيطان بقلم آيه امير
رواية صغيره في يد الشيطان الفصل السادس
رواية صغيره في يد الشيطان
الحلقه (٦)
بقلمي اية امير
جواد.اي ريحه دي
عفاف . مش عارفه يا ولدي
جواد بص لها ..فين داليدا
عفاف .. مشوفتش داليدا انا لسه صاحيه
جواد .. في ريحه زي دخان مش كده
داود..اه
قام بسرعه ..ريحه دي جايه من مطبخ
و جري علي المطبخ ولاقي الباب مقفول .. مين قفل الباب ده فين مفتاح باب المطبخ
بصيت له .. مش عارفه يا ولدي غمر ما حد قفل الباب ده )
جواد..داليدا انتي جوه
داليدا كانت عماله تكح ومش قادره تننفس خالص بسبب الدخان وقعت علي الارض وفقدت وعيها
جواد .لازم اكسر الباب ده
داود و جواد وقفوا و بدأوا يكسروا باب المطبخ لحد ما اتكسر )
جواد..داليدا
لاقي مطبخ كله نار و كان مصدوم )
داود .اي اللي حصل ده )
راح جاب بسرعه داود حاجه زي ملايه و حطها عليه و واحده خدها جواد و بلوا نفسهم مياه و دخلوا عمالين يدوروا علي داليدا لأنهم مكنوش شايفين حاجه خالص
جواد..داليدا انتي فين
شاف أيدها راح جري عليها بسرعه و كانت النار محاوطه داليدا من كل حته راح شد داليدا و شال داليدا و خرج بسرعه بيها
و قعد داليدا علي الارض وفضل يدوس علي بطنها علشان تكح )
و مكنش في فايده و كانت فاقده الوعي و التنفس شبه مافيش خالص
شال داليدا بسرعه و خرج زي مجنون راح بيها علي اقرب مستشفى و دخل بيها خدوا منه داليدا و بدأوا يعملوا إلزام
و خرج بعد شويه الدكتور و طمنه عليها و دخل لها و مسك أيدها . مش فاهم اي اللي بيحصل معاكي ده
و نزلت دمعه من عيونه بحزن عليها لانه فعلا كان حزين اوي عليها وراح باس أيدها .
انا اسف علي كل حاجه انا السبب في كل ده
بدأت تفتح عينها و بصيت له ..جواد
كان اول مره يسمع اسمه منها و دق قلبه بقوه و كأن في حرب هتقوم بص لها ..انتي كويسه
داليدا ..شوفتك وانت بتنقذ حياتي انا اه بكرهك اوي بس انت في كل مره بتنقذ فيا
بص لها ..بلاش كلام المهم انك تكوني كويسه
بصيت له و خدت نفس طويل و نزلت دموعها مشي أيده علي شعرها ..هش مش عايز عياط ممكن )
تهز دماغها والدكتور فحص داليدا و أنها كويسه و خدها و خرج و ركبوا العربيه وقف ز نزل جاب لها شويه حاجات و حلويات .. دول ليكي
بصيت له ..بجد
جواد..اه
ورجعوا القصر و دخلوا وكان. ماسك داليدا لأنها مش قادره تمشي)
قعدت علي أول كرسي علطول
جواد .هو اي اللي حصل
.عفاف .. تلاقيها حاولت تنتحر تاني ولا حاجه
بص لها . كلام ده صح
بصيت له. لا والله العظيم
و حكيت له بص جواد ل امه
عفاف ..ازاي يعني اكيد مش عفريت ولع فيكي )
داليدا ..حقيقي انا معرفش حاجه والله العظيم
جواد. طيب تعالي ارتاحي فوق
وخدها و طلع داليدا اوضه ..ارتاحي وانا جنبك اهوه متخفيش من حاجه خالص
تبص له و تهز دماغها ...حاضر ،
و حطيت رأسها علي المخده و تقفل عينها وفضل هو يمشي أيده علي شعرها لحد ما هيه نامت
جواد...مسكينه اوي يا داليدا
وراح نام جنبها وهو عمال يبص ل داليدا لاقي نفسه بيشد داليدا جوه حضنه )
و كان محاوط داليدا كأنها هتهرب منه و نام براحه و هيه جوه حضنه و بعد فتره كانت بدأت تصحي حسيت بتقل عليها تبص تلاقي نفسها جوه حضنه و ماسك فيها كأنه خايفه تهرب منه
تخاف لكن تطمن لانه في اخر ايام هو كان عمال ينقذ فيها من كل حاجه
داليدا كانت متوتره لانه أيده عليها و كان جسمها عمال يترعش بخوف بصيت له و تبص علي ملامح جواد و قد اي هو وسيم اوي )
كانت بنحاول تخرج برا حضنه بس مكانتش عارفه فتح عينه ز لما لاقي أنها صحيت شال أيده من عليها بسرعه علشان متخفش ..انا اسف
تهز دماغها و تقوم بسرعه ضحك عليها و علي حركاتها و طفولتها و قد اي هيه بريئه اوي اوي )
قامت دخلت التواليت وفضلت تغسل في وشها .هو في اي انا متوتره جوي كده ليه
تبص ل نفسها في مرايا و خرجت من التواليت و فضل هو يبص لها و كان متابع داليدا بنظرات عينه )
تتوتر اوي من نظرات عيونه .. انت عمال تبص عليا كده ليه )
بص لها ..ها لا خالص مافيش
بصيت له بتوتر ..هو ينفع العب في تلفونك شويه و اقرا اي روايه )
بص لها ..اه خدي هو انتي مش معاكي تلفون
تهز دماغها ..لا كنت بلعب علي تلفون بابا و اقرا عليه
هز دماغه و يدي داليدا تلفونه و تبدأ تلعب وهيه عماله تضحك و مبسوطه كان عمال يبص علي ضحك و فرحه داليدا
رن تلفونه بمكالمة فيديو وكانت بنت من اللي عرفهم برا من غير قصد تفتح داليدا تصدم من شكل البنت و لابسها اللي كانت شبه مش لابسه اصلا
البنت ..مين انتي
بص لها جواد..اي صوت ده
بصيت له ..معرفش لقيت دي في وشي
قام بص و أنصدم لما لاقي أنها مكالمه فيديو من بنت . طيب هاتي
داليدا ..انا نازله تحت
و تقوم تنزل جواد..خير
البنت ..وحشتني علفكرة
بص لها ..عايزه اي
البنت. .مش ناوي تيجي يومين اه انا بفكر انزل مصر
بص لها ..ما تنزلي وانا مالي
البنت ..مهو لو نزلت فهو علشان اكون معاك
بص لها . امم براحتك
البنت ..هيه مين البنت اللي ظهرت دي
جواد .وانتي مالك
البنت .. فضول
جواد. ملكيش دخل ميت دي
بصيت له
.والله يا جواد
جواد..اه والله
وقفل معاها وكان سرحان ومش فاهم ماله و داليدا راحت قعدت في جنينه برا و هيه سرحانه ة عماله تفكر
كان عمال يبص عليها من فوق وهو في بلكونه ظافر
داليدا .. انا اخرت حياتي هنا هتكون عامله ازاي انا خايفه اوي اوي وانا هنا ومش عارفه اعمل اي و ماليش مكان تاني اروح عليه )
و كانت عماله تفكر جواد راح نزل وراها وراح قعد جنبها بصيت له .. نزلت ليه
جواد..قولت اجي معاكي شويه لو ينفع
بصيت له ..هو انت عايز اي مني يا جواد
جواد بص لها.
قصدك اي
داليدا ..طقم حنيه اللي نزل عليك فاجأه ده
جواد ..طقم حنيه
داليدا ..اه مهو الشيطان استحاله يكون في حنيه زي دي
بص لها ..وانتي شايفه اني شيطان يعني
تهز دماغها ..ومش اي شيطان انت شيطان مقرف اوي اوعي تفتكر اني كده و انك أنقذت حياتي كذا مره ها تكبر في عيني لا انت هتفضل انت مدمر حياتي و معتدي عليا وده عمره ما يتغير انت سيبت لي جرح كبير اوي اوي يا جواد انا مش قادره اعيش لما حد بيحط أيده عليا بموت من الرعب يا جواد متخيل يعني اي حتي لو واحده ست حطيت أيدها عليا انا بنهار وكل ده بسببك انت ولأنك انا اناني يا جواد انا تعبانه و مرعوبه و نفسيا انا مدمره و انت ولا وهمك فاكر بكام كلمه حلوين و بشويه شهامه و انك تنقذ حياتي انسي انا عمري في حياتي ما هنسي الكسره اللي انت كنت السبب فيها فهمت عليا عمري ما انسي انت عملت فيا اي يا جواد
بص لها ..انا
قامت وقفت ..مش عايزه اسمع منك. حاجه انت الشيطان
وقامت طلعت تجري علي فوق و هيه عماله تعيط و دموعها علي وشها بتنزل زي المطر )
وهو كان مصدوم من كلامها والوجع اللي كانت بتكلم بيه راح قلع التيشرت و نزل حمام السباحه و كان عمال يطلع كل طاقته في العوم وهو عمال يفكر و فضل يعوم كتير اوي )
لحد ما تعب وطلع فوق لما لقيته داخل عليها وهو عريان من فوق تترعب ت تقوم تقف . انت انت بتعمل اي
وكان عمال يقرب منها و هيه مرعوبه اوي. اوعي تلمسني انت فاهم ولا تقرب مني لو قربت مني هموت نفسي
و هو عمال يقرب وهيه مرعوبه راح خد من جنبها الفوطه تصدم و تاخد نفس براحه
بص لها ..انا مكنتش هقرب منك اصلا
بصيت له و هيه متوتره و التوتر مالي قلبها ..انا فهمت انك
بص لها ..بلاش تفهمي
دخل خد شاور و لبس و خرج راح جاب حاجه ورجع طلع اوضه و حط الحاجه دي علي السرير و نزل راح بيت عيله و يتقابل فيه مع نائل
دخلت اوضه تلاقي علي السرير علبه تقرب و تفتح العلبه دي لقيت فيها تلفون ايفون تصدم.. اي ده
لقيت مكتوب ورقه . تلفون ده ليكي مينفعش مرات جواد الانصاري متكنش معاها تلفون
فرحت اوي وفضلت تنطط..معقول ده ليا انا مبسوطه اوي
ز كانت فرحانه اوي و كان جاب لها خط كمان و اول رقم سجله رقمه )
فرحت اوي بيه وفضلت تلعب عليه وهيه مبسوطه
وعند جواد
نائل ..مالك في اي هو في حاجه
بص له. مش عارف تعبت ومش عارف اعمل اي
نائل ..في اي
خد نفس طويل ..هو في غيرها
نائل ..قصدك داليدا
هز دماغه ..اه داليدا
نائل .. مالها
جواد...كرهت نفسي من نظرات عينها ليا
بص له ..هيه ليها حق انت زعلان ليه
بص له ..انا مش عارف انا بفكر و مش عارف ومش فاهم حاجه صدقني
نائل .. جواد انت من امتا وانت بتكون ملخبط بشكل ده
جواد قام وقف ..صدقني مش عارف
نائل.. اول مره اشوفك كده
جواد.. حاسس في حاجه غريبه فيا انا مبقتش فاهم نفسي يا نائل مستغرب بجد
بص له. .انت حبيت البت ولا اي
بص له ..اي لا طبعا ازاي
نائل ..حاسس انك حبيت داليدا
دق قلبه اوي ..انت بتقول اي لا طبعا
نائل ..متاكد
بص له ..في اي يا بني لا مش كده خالص
نائل. . متاكد
مكنش مستوعب و سرح في كلامه و فضل يهز في دماغه ..لا لا استحاله
نائل ..مالك يابني وحتي لو حبيتها في اي مهي كده او كده هيه مراتك و غير قلوبنا مش بأيدينا
بص له ..ياعم اسكت مافيش حاجه من كلام ده
بص له ..لا في و متاكد انت مش كده ما قولنا انت الشيطان
بص له و راح قعد و فضل يشرب زي المجنون
يتعصب ..كفايه
جواد.. سبني ملكش دخل
نائل ..كفايه هيه مش ناقصه خوف منك
جواد... ملكش دخل بيا
وكان عمال يشرب زي مجنون وهو سرحان وعمال يفكر و مكانش عارف يفكر و كان بيحاول ينسي و شرب كتير اوي شد منه كاس . خلاص كفايه قوم روح
وخده وصله وكان عمال يخترف بكلام. .انا مش بحبها انا مش عارف مالي معقول انا حبيتها
ز نزله ..خلاص انا هدخل لوحدي امشي انت
ودخل وهو مش قادر يسند طوله خالص و كان ماشي وهو عمال يغني و يضحك مع نفسه
كان طالع علي سلم وهو عمال يتسند لحد ما وصل اوضه ..يا داليدا افتحي
و فضل يخبط .. افتحي
تستغرب منه لأن أصلا لو فتح باب هو مفتوح و هيدخل
داليدا ..ماله ده
وقامت تفتح و لقيته ريحته كلها شرب .. يع اي قرف ده ريحتك كلها زفت ده
بص لها ..دخليني بعد اذن سيادتك
بصيت له ..طبعا ما انت متزفت
بص لها ..انا مش متزفت انا كويس اهوه
و دخل وراح مسكها . تيجي نرقص
بصيت له ..ابعد اي ده في اي
غمز لها. ما ترقصيلي
بصيت له .و هيه مصدومه ..انت مجنون
شدها عليه و حاوط داليدا ..ما انتي مراتي علفكرة وانا جوزك ولا اي
تتوتر..ابعد عني
بص لها ..مكسوفه يا بطه )
داليدا .. سبني
حاوط داليدا وبص في عينها .. عملتي فيا
تتوتر. ارجوك سبني
حضن وش داليدا وراح باسها تصدم و تتوتر . ابعد عني
و بعدت بسرعه راح مسك أيدها .. متخفيش
بصيت له و دق قلبها بقوه و مكانتش فهمه مالها و ليه حاسه قلبها بيدق بقوه كده )
راح وقف قدامها ..متمشيش من قدامي
بصيت له ..انت مش في وعيك
نزل علي ركبته ..انا اسف
بصيت له ..مالك يابني
جواد ..مش عارف بقا بس هو كده
ضحكت وكان اول مره يشوفها بتضحك من ساعه ما اتجوزوا و سرح في جمال ضحكه داليدا قام بسرعه . انتي ضحكتي
طلع تلفونه . اضحكي كده اللحظه دي محتاجه تتوثق
وراح صورها وهيه بتضحك ضحكت عليه . تعالا معايا
غمز لها . غلي فين يا جميل
ضحكت و شديته و دخلته التواليت بص لها. .هناخد شاور مع بعض
بصيت له ..اه بظبط
وراح وقفته تحت مياه و فتحت عليه الدش علشان يفوق ..لا لا مش عايز افوق أو اقولك تعالي خدي معايا
و شدها و تنزل عليهم المياه هما الاتنين و هيه كانت متوتره سرح في جمال عيونها و كان غرقان فيها و مش قادر يشيل عينه من عليها لحظه )
تبعد عنه و خرجت طلعت له طقم و غيرت هيه هدومها بدل اللي بقيت مبلوله و خرج ..تعالا البس دول
بص لها وهو مدروخ .. اي لا هنام.كده مش قادر
راحت قعدته و غيرت له و لبسته هيه .. تقدر تنام لو عايز
بص لها. .انام اه بس في حضنك
وراح شدها جوه حضنه. .مش عايزه انام
بص لها ..بس انا عايز انام
وراح حضنها و كانت متوتره علي خايفه و كانت حاسه كذا شعور و مكانتش فهمه مالها
و فعلا ناموا و هو كان مرتاح وهو نايم في حضنها و نام بكل راحه
نامت هيه كمان و مر اليوم صحي وهو مصدع وكان عنده صداع رهيب بصيت له ..مالك
بص لها ..مصدع اوي
داليدا ..من الزفت ده
حط أيده علي دماغه ..حصل اي امبارح
داليدا بصيت له و تسكت بص لها ..حصل اي انا عملت لك حاجه وحشه ولا اي
قام بسرعه وراح وقف قدامها ..لو عملت حاجه انا اسف انا مش فاكر حاجه خالص
بصيت له ..لا مافيش
بص لها ..بجد ارجوكي قولي الحقيقه انا اسف والله العظيم لو عملت حاجه ولا حاجه
وشدها في حضنه .. متزعليش مني
تصدم من و من رده فعله و أنه خايف علي زعلها كانت متوتره اوي لأنها جوه حضنه
خدت نفس طويل اوي و قفلت عينها
جواد.. انا اسف بجد
بعدت عنه ..محصلش حاجه متقلقش
خد نفس طويل براحه وبص لها وهو مرتاح ..طيب الحمد لله خوفت اوي
تهز دماغها ..يلا علشان تنزل تفطر
و جهز نفسه و نزلوا تحت ز بدأوا يفطروا مع بعض و كان عمال يبص لها و سرحان فيه
ظافر كان قاعد و عمال يبص علي نظراته ل داليدا و أنه مش قادر يشيل عينه من عليها كان مصدوم من جواد
و كانت عفاف متعصبه اوي و هيه شايفه ابنها بياكل داليدا بعينه و كانت مش طايقه نفسها
تبص علي ظافر نلاقي عينه عليها هو كمان يجن جنونها اكتر لأن عيالها الاتنين بقوا مجانين بيها
عفاف ..قومي شوفي وراكي اي )
داليدا ..حاضر
جواد.مسك أيدها ..خلصي أكل اول
عفاف ..انا قولت لها قومي
جواد.. وانا جوزها ز بقول لها كولي اولا
داليدا ي
تبص له ..انا خلاص كلت يا جواد )
جواد ..لا خلصي أكل براحتك يا داليدا
عفاف .. جواد.
جواد .في اي يل ماما
انصاري ..سيبي البت ناكل يا عفاف
عفاف ..ماشي يا انصاري
وضحكت داليدا وفرحت اوي من رده فعل جواد علي أمه
أما ظافر كان مصدوم اوي من أفعال اخوه و أنه عمال يعمل كده كان مستغرب اوي منه
داود عمال يضحك لانه عارف جواد شخصيه طايشه اوي و اتغير كتير اوي عن الاول و كان مبسوط لانه بقا كده و في تغير منه
خلصت داليدا اكلها و قامت تشوف وراها و فضلت تعمل كل اللي وراها راح وقف وراها ..مش محتاجه مساعده
تتخض ..خضتني
ضحك...اسفين ياستي
وراح وقف قدامها . قوليلي بقا اقدر اساعد في اي
داليدا ..امم ادخل اغسل المواعين
جواد..اسكتي مش انا غيرت رأي ربنا معاكي
ضحكت .هو دخول الحمام زي خروجه ولا اي لا يا بابا يلا غلي المطبخ
ضحكت..احم امرك يا فندم
ضحكت عليه ..اغسل كويس
بص لها ..بس كده عنيا
ضحكت عليه وراح وهو بدأ يغسل المواعين تشوفه عفاف و تصدم من ابنها .. اي ده
بصدمه..يا كسفتك يا جواد
بصيت له ..انت بتهزر كمان
ضحك ..تعالي اعملي معايا
عفاف ..انت حصل ل عقلك حاجه ولا اي
بص لها ... لا خالص
عفاف ..تعالا ورايا
وراح وراها وقعدت ..انت لازم تطلق البنت دلوقتي
بص لها . اي
عفاف ..ارمي يمين الطلاق
اقراء وتحميل رواية صغيره في يد الشيطان كامله من هنا 👇👇👇
لقراء وتحميل الفصل السابع من الرواية اضغط هنا 👇👇👇👇👇
وبكده خلص الجزء ده
بقلمي اية امير