رواية صغيره في يد الشيطان الفصل الثاني عشر بقلم ايه امير
رواية احبني الشيطان الفصل الثاني عشر
رواية صغيره في يد الشيطان عشر بقلم ايه امير
رواية صغيره في يد الشيطان
الحلقه (١٢)
بقلمي اية امير
داود مسكه من رقبته ..انت بتقول اي يا حقير
بص له ...زي ما سمعت تقريبا انت ممليتش عينها يا كبير البلد فا جيت لي انا
داود .اخرس احسن لك هموتك في يدي
نصر ..هو البني ادم كده بيكره الحقيقه ساعات اه بتكون صعبه الحقيقه بس نعمل اي اهي دي الحقيقه
نزل فيه ضرب ..مش هرحمك زهره فين
نصر ..صحيت من نومي و مكانتش جنبي يمكن تكون خافت و رجعت لك قبل ما تكشف غيابها ولا حاجه )
بص له و كان عمال يضرب فيه زي المجنون
داود ..حصل اي بينكم عاد
ضحك ..في حاجات مينفعش تتقال يا كبير ولا اي )
كان ظافر مصدوم هو و عفاف من كلام تالي اتقال
داود..خد الحقير ده يا ظافر في بدروم اوعي يهرب منك انت اللي هتكون في وشي يا ظافر
ظافر مسكه بقوه وراح خده و نزل بيه بدروم ورماه علي الارض و كتفه كويس اوي
ظافر .. اوعي تفتكر أنها ها تعدي علي كده
نصر ....وانا مالي بقا مهو اللي عنده معزه يلمها ولا اي
ظافر ضربه بقوه وخرج ظافر وهو متعصب اوي ل اخوه )
نصر ..كان لازم انتقم منك في اللي عملته فيا يا داود معلش بقا يا زهره تعيشي و تخدي غيرها )
و عند داود كان متعصب اوي و مش طايق نفسه
عفاف بغضب ..مراتك جبت لنا العار يا داود
داود ..مش عايز اسمع ولا كلمه خالص)
عفاف .. لازم تجيب مراتك و تموتها و تغسل عارك بيدك ولو مش قادر تغسل عارك سبني اغسل لك عارك انا )
داود جاب الغفر .. تقلبوا البلد كليتها عليها مفهوم يا مصليحي
مصليحي. امرك يا كبير
و بدأوا يدوروا عليها في كل حته ز كانوا قالبين البلد كلها عليها )
و داود كانت عينه بطلع نار و كان متعصب اوي )
داود..لو حصل كيف ما قال هموتك بيدي
داود .اه صح مستشفي ابوها
وركب عربيته وراح علي المستشفي و كان متعصب اوي
داود .. زهره جت تشوفها ابوها علي ولا حاجه )
بص له.. ها لا
داود طلع سلاحه .
اتكلم احسن لك
الدكتور ..ها اه اه
داود..هيه فين
الدكتور بخوف ..معرفش
داود .شكلك عايز تموت
الدكتور ..في اوضه التمريض
داود .وفين دي
قاله اوضه فين وراح علي اوضه تمريض فتح الباب لاقها نايمه راح شدها من علي السرير وقعت علي الارض
بخوف ..اي ده
اول ما تشوف داود بتنفض قليها بقوه من كتر الخوف )
بغضب مش هرحمك
وراح قومها شدها و خرج بيها برا ركب بيها العربيه و هيه كانت خايفه اوي من شكله المخيف و النار اللي بتطلع من عينه و كأنه ها يحرقها
داود ..انا تعملي فيا أكده و تفضحيني
بصيت له بخوف ... كنت خايفه اوي منك
مسكها من شعرها ..واضح انك خايفه مني وعلشان كده رحتي نمتي في حضن حبيبك مش كده
بصيت له. .اي
داود..
فاكره اني مش هعرف
بصيت له ..انت بتقول اي
داود..امبارح كانت ليله دخلتنا و رحتي له هو
كانت مش فهمه حاجه و عماله تبص له و هيه مش فهمه حاجه خالص )
خدها وصلوا القصر فتح الباب وراح شدها من شعرها و نزلها ..اه سبني
بص لها .. ليكي عين تكلمي اصلا
دخل بيها جوه وراح زق زهره وقعت علي الارض وهيه عماله تعيط
زهره. . في اي انت بتعمل كده ليه
عفاف .. ليكي عين تسالي يا رخيصه
بصيت لها. و هيه مش فهمه حاجه منهم خالص
عفاف..حبيبك اللي رحتي له جه وقال كل حاجه
بصيت لهم. يعني اي قال اي
عفاف ..قال انك
و قالت لها قال اي تصدم...اي كداب والله العظيم محصلش حاجه
و تمسك ايد داود . صدقني يا داود
داود ضرب زهره بكل قوه تنزل دموعها .. صدقني مافيش حاجه من دي حصلت ده بيكدب والله العظيم صدقني انا معملتش كده محصلش حاجه زي ما انت شايف انا لست بفستان الفرح
بص لها و مكنش عارف يصدق مين وخد نفس طويل اوي و نزلت دموعها زي المطر ..صدقني يا داود
عفاف ..عايز تصدق المعيوبه دي )
داود حط أيده علي دماغه لانه حس دماغه قربت تنفجر خلاص
عفاف كانت شايطه و متعصبه اوي ... انت ها تصدق دي وهو ها يكدب ليه
راح شدها من شعرها وراح خدها بدروم وهيه عماله تعيط و تتوسل له
زهره ..والله العظيم ما حصل
دخلوا بدروم وبص ل نصر اللي علي وشه ضحكه خبيثه اوي اوي )
بص لها ... .اي يا عروسه ينفع تمشي من حضني كده من غير ما تعرفي
زهره ..يا حقير انت بتقول اي
نصر. اللي حصل يا حبيبتي عادي ما انا وانتي بنحب بعض فا عادي
تنزل دموعها .. حرام عليك تقول كده
بص لها..لا بجد يعني كده حرام و اللي حصل بيني وبينك مش حرام تؤ تؤ
زهره .. والله العظيم هو كداب مافيش حاجه من دي حصلت اه انا بكرهك يا داود لكن عمري ما اروح اخون عرضك صدقني
داود كان ها يتجنن مش عارف يصدق مين عمال يبص له شويه و يبص غلي زهره اللي باين عليها ظلم )
داود شدها و خرج برا ودخلوا القصر و هيه عماله تعيط
عفاف . عايز الناس تاكل وشنا انت لازم تخلص عليها يا داود )
داود طلع سلاحه وجه السلاح عليها و هيه بتنزل دموعها .. لا صدقني يا داود
داود بص لها وقفل عينه بحزن وهو كان مركز في عينها اوي )
زهره ..والله العظيم ما حصل حاجه من دي ده كداب يا داود والله العظيم انت بتحبني و اكيد قلبك هيكون مش مصدق ده يا داود
بص لها عفاف ..اوعي تأثر عليك يا داود
داود كان في حيره كبيره اوي ومش عارف ياخد قرار و هو مش قادر يستوعب حاجه خالص )
و هيه عماله تعيط بحرقه و منهارة
زهره ..داود ارجوك صدق
عمر سلاحه تبص له وهو بص في عينها وسرح فيها و بص في عينها اوي راح السلاح وقع من أيده. مش هقدر اعمل كده
وراح طلع يجري علي فوق وهيه قفلت عينها براحه وخدت نفس طويل
جن جنون عفاف و تبص لها بقرف .. هو و مجنون بيكي لكن أنا مش هسيبك تفضلي هنا لحظه واحده
بصيت لها وقامت وقفت بسرعه وطلعت علي فوق خوف من عفاف لأنها كانت خايفه اوي منها
و تدخل اوضه كان هو واقف و زي مجنون و باين عليه الغضب الكبير اوي
قربت منه و حطيت أيدها عليه ... صدقني
بص لها و خد نفس طويل ..اوعي من وشي دلوك
بصيت له ..انا عمري ما اعمل حاجه زي كده )
و قفلت عينها بحزن كبير وقعدت علي طرف السرير وفضلت تعيط وهيه مش عارفه ازاي تبرر له أو ازاي ممكن يصدق )
و دخلت هيه خدت هدوم ودخلت التواليت خدت شاور وكانت عماله تعيط بحرقه كبيرة اوي و كان دموعها عماله تختلط مع مياه )
وخرجت بعد فتره و خرجت وهو قاعد في عالم تاني و مش عارف يعمل اي وفي نفس الوقت مش قادر يصدق عنها كده وأنها مش كده )
و عند داليدا اللي لسه في اوضه دي وهيه مرعوبه و خايفه اوي و عماله تعيط و حزينه اوي )
و نروح عند جواد
اللي بدا يستعيد وعيه واحده واحده وفتح عينه بضعف كان ابوه جنبه
انصاري ..كيفك يا ولدي
بص له ..انا كويس داليدا فين
بص له وسكت ..في القصر
جواد يتعدل بسرعه لانه حس في حاجه .. داليدا فين يا بوي
مكنش عارف يقوله اي .. متقلقش امك خدتها امبارح و مشيوا
بص له. انا كده مش اطمنت انا كده زاد قلقي
انصاري . ليه بس
شد الحاجه اللي كانت عليه انصاري ..وه بتعمل اي يا ولدي )
يشيل كل حاجه كانت عليه زي المجنون و قام بسرعه
انصاري ..رايح فين
جواد. اطمن علي مراتي
و خرج بسرعه و انصاري وراه ..استني يا جواد
جواد.. سبني يا بوي
و طلع بسرعه من المستشفي وكان هو وراه و خرجوا ركبوا العربيه و كان عمال يسوق بقوه و مكنش قادر.
انصاري .. براحه انت كنت عامل حادثه خطيره اوي )
بص له و مكنش سامع منه كان خايف اوي و قلقان عليها اوي و عايز يلحقها لانه عارف أفعال أمه و أنها بتعاملها ازاي )
و نروح عند داليدا
مكانتش قادره تننفس لأنها استهلكت كل الأكسجين اللي في مكان
و نفس ضعف اوي و الرؤيه بدأت توشوش قدام عينها )
داليدا ..مش قادره
وراحت فقدت وعيها لأنها مبقتش قادره تتنفس
وعند جواد وصل جواد القصر و نزل جري و دخل بسرعه
جواد كان عمال يضغط علي نفسه رغم أنه مش قادر خالص
عفاف و ظافر كانوا قاعدين )
عفاف ..جواد مالك داخل كده ليه عاد
بص لها ..فين داليدا
عفاف ..انت داخل أكده تسأل عنها
بص لها ..فين مراتي يا ماما
عفاف . مراتك مراتك اي متجوز ملكه جمال العرب
بص لها ..فين داليدا
بصيت له ..هو انت علقت ولا اي )
جواد..بقولك داليدا فين
عفاف ..مش هيه السبب في االي حصلك ده يا جواد
جواد..لا يا ماما اللي حصل قضاء. و قدر عادي المهم فين داليدا
عفاف .. محبوسه في اوضه التخزين
اتصدم..اي
و طلع يجري علي اوضه التخزين ز كسر الباب و دخل لاقي داليدا فاقده الوعي راح جري عليها . داليدا
و حضن وش داليدا .قومي معايا يا داليدا
وراح شال داليدا بسرعه و خرج بيها برا و مكنش قادر بس كان عمال يغصب علي نفسه
ظافر يبص ل جواد اللي ظاهر عليه الخوف بشكل ده
و نزل جواد داليدا علي كنبه وراح جري جاب مياه بسرعه و بدا يرش غلي وش داليدا
و نزلت دموعه تجري علي وش داليدا تفتح عينها بكل ضعف ة تبص له ..جواد
جواد. اه جواد
قامت بسرعه دخلت في حضنه وفضلت تعيط بحرقه ..انا كنت خايفه اوي يا جواد
جواد .انا اهوه معاكي
داليدا. كنت واثقه انك جاي يا جواد انا كنت مرعوبه اوي جوه المكان وحش وكله حشرات وحشه يا جواد
كان حضنها بقوه تتالم بسبب ضرب عفاف ليها امبارح
بعد عنها . موجوعه ليه د
تبص ل عفاف و تبص في الأرض و تسكت ..ماليش
جواد .. في اي
يمسك أيدها و يبص يلاقي عليها اثر ضرب و جسمها كله كان احمر ؟
بص لها ..اي ده
بصيت ل عفاف و سكتت جواد..ازاي تعملي فيها كده يا ماما
عفاف .. اومال انت كنت بتروح مني
قام زي مجنون . انا كويس و زي القرد اهوه
بصيت له .خلاص خلصنا )
راح جواد شال داليدا علي أيده
بص له ظافر و عفاف تتعصب ..نزلها انت تعبان
بص لها وراح خد داليدا و طلع بيها علي فوق دخل و نزل داليدا علي السرير
و مسك أيدها . اسف
بصيت له .. أنا اللي اسفه
جواد ..ليه
داليدا. حصل فيك كده بسببي )
وراح جاب كريم ز قرب من داليدا .. هتعمل اي
جواد..هش
وراح بدأ يدهن لها كريم علي اماكن اللي فيها ضرب و كانت هيه متوتره و قافله عينها )
وهو كان حاسس كذا شعور عكس بعض و كان متوتر اوي وفي نفس الوقت كان حاسس انها سمعت صوت دقات قلبه القويه اوي
دهن لها خلاص وبعد عنها .في وجع
تهز دماغها ..طيب يلا ارتاحي
داليدا ..انت اللي تعبان ارتاح يا جواد
جواد...انا هنام هنا
داليدا ..لا انت تعبان تعالا نام علي السرير
جواد..لا ارتاحي انتي غلي السرير
داليدا .طب خلاص نام انت علي طرف ده وانا علي طرف ده
ضحك.. اتفقنا
وكل واحد راح علي طرف ونام عليه كانت ارتاحت اوي لما رجع وأنه لحقها من أمه)
و كان داود مش بيتكلم خالص مع زهره و مش عارف يعمل اي
و كان اللي علي زهره أنها تعيط بحرقه و كانت حالتها صعبه مكانتش تتوقع ده منه خالص
و مر اليوم بكل صعوبه اوي علي داود و زهره و اللي كان محدش فيهم نام طول الليل ولا حد بيتكلم مع حد خالص )
ة و تاني يوم كانت صاحيه و عماله تعيط
بص لها ..مكسوفه من نفسك مش كده
قامت وقفت قدامه.. صدقني محصلش حاجه يا داود
داود بص لها ..ياريت زي ما بتقولي وفي نفس الوقت مش عايز اكون معاكي غصب عنك يا زهره
وقفل عينه .برج من نفوخي هيطير انا صعيدي و دمي حامي اوي
بصيت له .. انا والله العظيم مش بكدب لو في حاجه زي دي صدقني هقولك
بص لها وراح نزل وهيه تعيط..منك لله يا نصر انت حقير مكنتش اتوقع منك كده (
و كانوا صحيوا جواد و داليدا و نزلوا تحت و كانوا تحت عفاف و انصاري و ظافر و نزل داود
بصيت له . عملت اي مع مراتك
داود .ولا حاجه
عفاف ..يا برودك
داليدا و جواد بصوا لبعض لأنهم محدش فيهم يعرف اللي حصل خالص )
جواد...حصل اي
عفاف ..شايف عملت اي
جواد ..عملت اي
و بدأت تحكي و كان داود عمال يجز علي أيده وكان متعصب اوي اوي)
جواد ز داليدا بصوا لبعض بصدمه
داليدا..
أبيه داود ده اكيد كداب يا أبيه اوعي تصدقه
جواد..انا مع رأي داليدا اكيد في حاجه غلط
داود كان مش عارف يفكر خالص ولا يصدق مين
جواد. اكيد في حاجه غلط هيه متعملش كده
داود..انا خارج
وراح قام داود راح بدروم و قرب من نصر و نزل فيه ضرب ..انت بتعمل اي
بص له ... اعترف احسن لك
نصر ضحك..اي يا كبير هو انت مش قادر تشوف بنفسك كلامي صح ولا غلط ولا اي
داود.. اخرس اتكلم
ضحك ..تؤ تؤ مكنتش اتوقع منك كده
داود..عايز تقوم قيامتك ولا اي
نصر .. مهي كده كده قايمه يا كبير)
داود. مسكه من رقبته. . صدقني مش ها يكفيني موتك يا نصر الكلب
نصر ..مش عيب لما تشطر عليا ما تشوف الهانم
و فضل داود يضرب فيه..قول الحقيقه
نصر ..مقولتش غير الحقيقه
داود .. صدقني لو بتكدب مش هرحمك يا حيوان
نصر ..ماشي
و كان داود متعصب اوي اوي )
وقامت داليدا طلعت ل زهره و تدخل
و تقرب من زهره راحت زهره تترمي في حضن داليدا و تفضل تعيط بحرقه ..شوفتي يا داليدا
داليدا.. كداب متاكده من ده
زهره .. والله كداب.
داليدا .... عارفه يا حبيبتي انتي عمرك ما تعملي كده
زهره ..محدش مصدق كلامي يا داليدا مش عارفه اعمل اي انا خايفه اوي انتي عارفه هنا موضوع ده مافيش فيه معلش دي فيها قتلي يا داليدا
داليدا ..عارفه يا حبيبتي صدقيني
وفضلت في حضنها و عماله تعيط و كانت حزينه و حالتها صعبه و كانت داليدا بتحاول تهون عليها و تحكي لها زهره اللي حصل
بصيت لها ..ده خسيس
زهره ..طلع واطي ..
داليدا .. متخفيش يا زهره
و تهز دماغها زهره وكانت عماله تفكر و خايفه ومش عارفه ممكن يحصل أي أو داود هيعمل اي معاها )
و كانت حزينه اوي و تفضل معاها داليدا
وبعدين تخرج ترزح أوضه و كان داود بيحاول يطلع طاقته في اي حاجه علشان ميعملش حاجه يندم عليها وكان حزين اوي و تعبان من كتر التفكير
وفضل كده لحد ما رجع ز كأن متجنب خالص كلام مع زهره و لا حتي بيبص عليها
مكانتش عارفه تقوله اي واي ينفع يتقال اي اصلا
و في اوضه جواد
جواد قرب من داليدا وهمس في ودن داليدا ..اي القمر ده
تتوتر اوي وقفلت عينها وتبعد ..ها
ضحك..اي مالك
تهز دماغها .. ماليش
بص لها ... اومال وشك احمر ليه
داليدا ..خالص
جواد عيني في عينك كده
تبص في عينه و تتقابل العيون في نظره طويله اوي و يفضلوا عينهم في عين بعض كده من غير ولا كلمه
راح شدها ل حضنه .. انا بقيت بخاف عليكي من اي حاجه و اقل حاجه يا داليدا عارفه حتي الهوا بقيت اخاف عليكي منه
بصيت له ..اي
جواد..أيوة يا داليدا
داليدا ..ها انا عايزه انام
و جريت من قدامه وهو فضل يضحك عليها
داليدا تخبي وشها تحت الغطا و هيه كانت بتحاول تسيطر علي نفسها
ومر اليوم بشكل طبيعي ومن غير اي احداث جديده و تاني يوم )
نزلوا كلهم تحت و كانت نزلت زهره هيه كمان
الباب خبط و دخلت واحده كبيره في سن
عفاف ..خشي يا حكيمه
دخلت بصوا لبعض ..مين دي
عفاف .. دي ها تكشف علي زهره علشان تعرف كلامها صح ولا غلط )
تصدم زهره يعني اي
عفاف . يعني تعمل لك كشف عذريه
اقراء وتحميل رواية صغيره في يد الشيطان كامله من هنا 👇👇👇
لقراء وتحميل الفصل الثالث عشر من الرواية اضغط هنا 👇👇👇👇👇
وبكده خلص الجزء ده
بقلمي اية امير