رواية اصبت بالعشق الفصل التاسع بقلم رضوي اسامه
أُصـبـتُ بـألـعـشـق البارت 9
رواية اصبت بالعشق بقلم رضوي اسامه
هدير بخوف: معقوله يكون الاستاذ مصطفى معاه حق.!!!
هدير: الو..
مصطفى: بصي قبل ما تقولي اي حاجه والله انا مش جاي اخرب بيتك وانا اعتبرتك اختي وزي ما انا خايف على ليلى خايف عليكي انتي كمان..
هدير: انا جاهزه.
مصطفى بسعاده: ايي.؟
هدير: محمد طلع من الشغل ومجاش البيت ودي اخر فرصه ليك لو طلع محمد بيخوني فعلا فانا هشكرك جدا اما لو العكس فمتلومش غير نفسك..
مصطفى اتفق معاها هيعملوا اي وهدير خلصت وقفلت معاه وقعدت تعيط واتمنت ان مصطفى يكون غلطان..
____
عند ليلى......
نهى: ليلى يبنتي جهزتي..
ليلى وهي بتلبس الطرحه: اه يا ماما خلاص اهو..
الباب خبط...
نهى: اتفضل يا ابني اتفضل..
محمد وهو بيسلم عليها: عامله اي يخالتي.؟
نهى: الحمد لله يا ابني..
وقعدوا مع بعض شويه ودخلت ليلى وقعدوا مع بعض هما التلاته واتفقوا مع الفرح بعد شهر ونهى سابتهم مع بعض شويه والباب خبط....
هدير بتنهد متصنع: ااا... انا اسفه اني خبطت بس... انا معرفش حاجه في المكان وكنت عاوزه بس اسال على شقه هنا اقعد فيها بالايجار.
نهى: اهدى بس وادخلي كدا اشربي مايه وارتاحي شويه وبعدين نشوف الشقه...
نهى دخلتها معاها في الاوضه وهدير طبعا بتدور بعيونها على محمد لان مصطفى قالها ان دا بيت ليلى..
هدير عملت زي ما مصطفى قالها وسابت صورتها هي ومحمد على الكنبه بعد ما شربت المايه وارتاحت واخدت من نهى رقم سمسار علشان الشقه واتشكرتها وطلعت....
نهى: اي دا...؟
وشاقت الصوره ومصدقتش.؟
وراحت توقف الست دي..
نهى: لو سمحتي..
هدير: نعم.!
نهى: الصوره دي وقعت منك.؟؟
هدير بابتسامه: اه دي صورتي انا وجوزي شكرا يا مدام نهى..
"طبعا هدير كانت بتحاول تكون متماسكه وتعمل زي ما مصطفى قالها، ومصطفى كان معاها على الخط وكان تحت بيت ليلى مستني".
نهى: محمد يبقى جوزك.؟
هدير: حضرتك تعرفيه.!
نهى مش عارفه تعمل اي جريت لجوا وف ايدها الست دي...
محمد وقف وتنح: اي اللي جابك هنا.؟
هدير اتصدمت مش عارفه تتكلم: محمد.؟
ليلى طبعا واقفه مش فاهمه حاجه ومامتها امال تشتم في محمد ومحمد مكنش عاارف يعمل اي فمسك ليلى واخدها برا البيت وهددهم ميتحركوش وطلع بيها لبرا وهو مهددهم بالسكين وبيتكلم..
محمد: اه انا متجوز، واه مش بحب ليلى، انا خطبتها عشان اخد حقي وحق اهلي منكم، وبما انكم عرفتوا ف خلاص، مبقاش في داعي للتمثيل، ليلى دا اخر يوم ليها..
ونزل تحت..
ليلى خايفه ومش عارفه تعمل اي فلمحت عربية مصطفى من بعيد طبعا هي عارفه العربيه...
ليلى بصوت عالي: مصطفى، مصطفى يا مصطف.....
مصطفى سمع الصوت بس مش شايف حاجه وفي نفس الوقت هدير رنت عليه...
هدير بعياط: استاذ مصطفى محمد اخد ليلى لتحت وقفل علينا انا مش عارفه اعمل اي...
مصطفى بخضه: انتي بتقولي ايي... وقفل بسرعه واتاكد ان دا كان صوتها وبدا يدور في الاماكن القريبه لانه اكيد ملحقش يبعد وبقى يدور وينادي عليها على امل انها ترد عليه وفضل كدا حوالي خمس دقايق ومحمد طبعا عرف انه بيدور عليها ...
محمد حط ايده على بوق ليلى ...
محمد: انتي بتعملي اي،انا مش حذرتك تتكلمي..؟
ولسه هيضربها مصطفى ضربه..
مصطفى بزعيق: ابعد عنها احسنلك.
"مصطفى للاسف مكنش معاه سلاح اما محمد في الوقت دا طلع سلاحه وبقى يخوفهم."
محمد وهو ماسك ليلى: لو قربت هعملها بجد واقتلها.!! اصلا دا حلمي اشوفها بتتعذب، كنت هتجوزها وانتقم منها بس بسببك انت...
وراح موجه المسدس على مصطفى وكمل: انتوا الاتنين هتموتوا هنا ومحدش هيعرف حاجه...
مصطفى قرب عليه ومسك منه المسدس وقال لـ ليلى تجري وليلى خايفه عليه..
ليلى بعياط: مينفعش اسيبك لوحدك....
ليلى قعدت تصرخ عشان تلم الناس لكن للاسف مفيش حد.!
وهي بتصرخ سمعت صوت طلقه.!!!
لقراءه وتحميل روايه اصبت بالعشق
الفصل العاشر والحادي عشر والثاني عشر
للتواصل 👇👇👇😘
يُمكنك الانضمام لقناتنا على التليجرام
الانضمامالـكـاتـبـه: رضـوى أسـامـه