أخر الاخبار

روايه الخطيئه حكاية مروة الفصل الثاني عشر

روايه الخطيئه حكاية مروة الفصل الثاني عشر


 الخطيئة ((حكاية مروة ))

الفصل 12 مقبل الأخير


بينما الاطفال من حولهم يموتون جوعاً يبالغون كأنهم يثبتون لنفسهم أنهم بعيدون عن ذلك ،

وقفت وهى ترفع ذراعيها لتقترب الخادمات وينزعون شلحتها وتتحرك عارية تتراقص حتى جلست بالمسبح والماء يغطيها حتى رقبتها ،

أشارت لهم ليقتربوا منى بهدوء وطاعة يخلعون ملابسي مثلها وفى ثلاث خطوات أجلس بجوارها عارية أحرك سيقانى بالماء ،

الماء رغم نقائه الا أن له ملمس غريب كأنه أكثر سمكاً أو أكثر لزوجة ،

رائحة الحمام بالكامل لم أشتم مثلها من قبل ، خليط من الروائح الجميلة ورائحة التوابل بالاسواق ، 

أشعر أنى أنتعش وأشعر بالماء يدغدغ جلدى بنعومة ، 

تتأمل جسدى كما أفعل وأتأمل جسدها بإعجاب حقيقى غير مصطنع ، 

أنها حقاً فاتنة ومغرية ، جسدها الكبير لا يمكن إعتباره لامرأة بدينة ، إنها مثل فاتنات أمريكا اللاتينية ، عظيمة مع بطن مشدود ،

إنها وجبة عائلية من الطعام الفاخر الشهى ، لو أنى زوجها لما فكرت لحظة فى إمرأة غيرها أياً كان جمالها ،

"زهرة" فاتنة جداً حتى أنها فتنتى أنا شخصياً وأنا إمرأة مثلها ،

شكل أجسادنا تحت الماء وهو يتراقص بفعل حركة الماء كان شديد الاثارة والخصوصية ، تحركت وجلست فوق مقعد رخام فى أحد أطراف المسبح ولإقتربت منها إحدى الخادمات وهى تدلك لها جسدها بيديها وتصنع تلك الرغوة اللامعة ،

حركتنى الخادمة الاخرى لأجلس مثلها وتدلكنى بنفس الطريقة ، 

إنهم خبيرات فى عملهم فأيديهم تتحرك بهدوء ومرونة جعلتنى أشعر بالراحة والاسترخاء ورائحة الحمام تتجول بداخل رأسي تشعرنى بالسعادة والراحة ، 

فركت "زهرة" بأصابعها بصوت لتتحرك الخادمات ويخرجون تماماً من القاعة وتمسكنى من يدى ونتحرك سوياً إلى ركن بها مكان مخصص للاغتسال ،

وقفنا تحت الماء المنهمر وهى تقترب منى وأرى نظرة الشهوة والرغبة بعينيها وتحرك كفيها على جسدى تزيل الرغوة وتنظفه بحركة شديدة الهدوء والبطء ، 

يدها تتوقف طويلاً فوق صدرى وانا أثبت فى عينيها ، 

رغبتى فيها تزداد والخدر يتمكن منى وتلك القشعريرة تتحرك فى فروة رأسي ،

شعرت بها تقترب أكثر حتى اصبحنا متلامسة تماماً ، 

صدرى يبدو صغيراً جداً أمام صدرها الكبير المتراقص بهيبة وهو مرفوع صلب قوى رغم حجمه الواضح ، 

أشعر بأنفاسها وقد أصبحا وجهينا متقابلين تماماً ، 

نفسها له رائحة ذكية تخرج من جوفها وليس بفعل الروائح الكثيرة بالحمام ، 

رغبتى فى شفتيها تصل لعنان السماء وهممت بأن أفعلها أنا بعكس خطتى حتى خلصتنى هى ووضعت فمها فوق فمى ترتشف من شفتاى وتلعقهم بنهم كأنها تتذوق قبل أن تأكل ،

قبلنى العشرات من قبل ، لم أشعر بطعم أشهى من طعم فمها ، 

كأن فمها مزيج من كل الفواكه ، ظلت تلتهم فمى وتلعقه برقة كأننا عاشقين حتى خارت قوتى وشعرت أنى ساسقط لا محالة فلم استطع الوقوف أكثر من ذلك ، 

ضمتنى بقوة لا تخلو من الرقة وهى تحرك أصابعها بين خصلات شعرى ،

فركت بأصابعها مرة أخرى لتعود الخادمات ويغطون أجسادنا بالمناشف الناعمة ونعود لغرفتها ،

ظلوا يجففون جسدينا حتى أتموا فعلهم وتركونا بعد أن حركوا كل ستائر النوافذ ليختفى النور تدريجياً وتصبح الغرفة شبه مظلمة ،

تركونا وخرجوا وجذبتنى "زهرة" حتى تمددنا سوياً فوق فراشها الذى لم أرى أنعم منه ولا أكثر منه مرونة وراحة ،

بين ذراعيها وجدتنى أدفن رأسي برغبة وراحة لملمس جدسها الناعم الرطب ، 

جسدها فى منتهى الغرابة كأنه مصنوع من الهواء يستطيع الحركة والاحتواء بشكل غريب ،

وجدتنى مشتاقة لطعم فمها فرفعت رأسي أنظر إليها فأشعرها فهمت رغبتى لتنزل مرة أخرى على فمى تلعقه وتلتهمه بلطف كأنها تحرك قطعة "مانجو" باردة على فمى ، 

لم تضع يدها على  كما توقعت أو تضع بنصرها  وهى تضمنى ، 

كانت فقط تلتهم فمى ولسانى كعاشق مخلص وتمسح بكفها فقط فوق صدرى برقة بالغة كأنها تخشي على من يدها ،

اصبحت أمتص لسانها برغبة شديدة كانى لا أشبع أبداً من طعم لعابها وسوائل فمها التى لم أذق أطيب منها بحياتى ،

حركت جسدها لأعلى بهدوء حتى جعلت رأسي فوق صدرها 

لم أخيب ظنها.

لم أكن أفعلها بطريقة جنسية ، كنت أفعلها بكل رضا كطفلة لأمها وهى تنظر لها بعطف بالغ وحنان لا نهائي ،

ظلت  تداعب شعرى ورقبتى وخلف اذنى برقة حتى ثقلت عينى وشعرت أن كل أعصابى تنهار ويغلبنى النعاس ،

لا أعرف كم نمت حتى إستيقظت على ملمس يدها وهى تداعب وجنتى بحنان وتوقظنى ،

نهضت فرحة مبتسمة وأنا ألقى بجسدى بين ذراعيها بحب حقيقى أضمها بقوة وأقبل فمها بسعادة ،

ألبستنى رداء واسع جدا رقيق لا يشف جسدى كملابس أهل الخليج وتركت شعرى حراً فوق كتفى وخرجنا سوياً إلى التراس لاجد سفرة مليئة بالطعام الشهى الفخم ،

جلسنا سوياً وحضر أطفالها وأكلنا بسعادة ورأيتها تعامل أطفالها برقة وطيبة بالغة أشعرتنى بعشرات الاضعاف نحوها من الحب والاعجاب ،

هذه المرأة تفيض بالعطف والطيبة بشكل لا يمكن تصوره ، كأنها خلقت من حنان وعطف ، 

تمد يدها وتقدم لنا الطعام كلنا كأننا كلنا أطفالها ، حتى خادماتها كانوا يجلسون معنا بعكس كل توقعى يأكلون بنهم وسعادة ، 

الونس يملئ كيانى بهذا المكان ونفسي تتعلق به بشكل كبير ، لا أعرف لماذا الان أشعر بهذا الحنين والشجن ،

جئت وأنا أتخيل المجون والعهر وأنى سأكون عارية رخيصة يمتطينى كل من بالمنزل ،

كل ما يحدث عكس توقعاتى ويطمئن قلبى ويشعرنى بالراحة والسكينة ،

بعد الغذاء نزلنا كلنا وجلسنا أمام الشاطئ فى الهواء وأطفالها يلعبون بالماء بمرح وسعادة ،

الوقت معهم كان مبهجاً حتى خادمى لم تنساه "زهرة" وأعطته مالاً كثيراً وطلبت منه الذهاب لأسرته والراحة حتى تنتهى زيارتى عندها بعد يومين ،

بالمساء كنت أقف بغرفتها التى أصبحت غرفتى منذ حضورى والخادمة تمشط شعرى وتضع لى المساحيق وتتمم زينتى ،

كنت أعرف أنى أٌهيئ لحضور صاحب القصر كى يتمتع بى وينال من جسدى ، كنت أعلم ذلك جيداً ومع ذلك كنت أشعر بالخوف وأهاب الموقف ، ، 

الان بالتأكيد سيفعل ما هو أكبر بكثير ،

جاءت "زهرة" من الخلف وأشارت للخادمة لتبتعد وتكمل بنفسها زينتى ، 

وضعت فوق شفتى " روج" غامق جداً أسود اللون وأكثرت من الكحل بعينى وفوقهم مسحة من نفس اللون الاسود ، 

كنت أشبه بما فعلته بى فتيات الليل الشديدو العهر بالالوان الغامقة فوق بشرتى البيضاء ،

شعرت بشيطانى يترحك بداخلى وأنا ارانى بهذا الشكل الشديد المجون ، 

اخرجت زجاجة صغيرة سكبتها منها فوق أصابعها وإبتسمت لى مطمئنة قبل أن تمسح بالزيت 

شعرت بروحى تخرج منى وهى تلمسني بأصابعها حتى كدت أن أصرخ لولا أنها وضعت اصبعها فوق فمى تطمئنى وتهدئ نفسي ،

ألبستنى شلحة رقيقة من الشيفون الاسود طويلة حتى قدمى وتترك جسدى الابيض واضح شهى من خلفها ،

نثرت العطر الفاخر فوقى قبل أن ترتدى شلحة مثلى تماماً حمراء اللون ، لم أجد غضاضة أن أوقفها قبل أن نغادر وأمسك بالروج الاسود واضع لها منه فوق شفتيها السميكة الفائقة الجمال ،

كانت نظرتها لا توصف وأنا ازينها مثلى تماماً وتصبح أكثر فتنة وإغراء وأمسك بالمشط أهذب شعرها الطويل وأرتب ضفائرها الكثيرة ،

خرجنا سوياً تمسك بيدى فى مشهد لا يمكن رؤيته حتى فى أكثر الحانات عهراً ومجون ،

أجسادنا العارية تحت ملابسنا الشفافة وزينتنا البالغة العهر كأننا صور ملونة بين صفحات كتاب عتيق باللونين الابيض والاسود ،

فى جناح "ابو بكر" الخاص بسهراته كان صوت الموسيقى ينساب من كل زاوية وهو يجلس متكئاً بجلبابه الابيض الواسع وحوله الخادمتين بملابسهم الفاضحة يملئون له كأسه وهو ينفث دخان سيجارته الكبيرة ذات الرائحة المميزة والدخان الازرق الكثيف الذى يلف الرأس فى ثوان ،

قام مرحباً بى وهو يقبل يدى أمام زوجته المبتسمة ونجلس جميعاً نشاهد رقص الخادمات المتقنات بشدة ، 

بعد إنتهائهم حركت أحدهم قرص الموسيقى لتنساب تلك الموسيقى الشرقية الايقاعية ليشير لى برأسه كى أنهض وأفعلها كالسابق من أجله ،

هذه المرة لا أشعر بالخجل لوجود زوجى فتركت جسدى يتراقص بكل ما أعرف من حركات ومجون ,انا أتفنن فى إغوائه بجسدى وأقترب منه أحرك أمام بصره وأعتدل قبل أن تترك شلحتى وتخرج منه ،

أعرف جيدا وأنا أرقص فكنت أتفنن فى إظهارها وإظهار ليونتها وميوعتها وأنا أرقص وارفع شلحتى حتى منتصفها ثم أترك مرة أخرى ،

تحرك يدها عليه وهم يتابعون رقصى المثير المتقن ،

إقتربت منه بجرائه وأنا أثبت عينى فى عينيه ثم أمسكت بطرف جلبابه أخلعه عنه تماماً وهو مطيع حتى أصبح عارى تماماً بجسده القوى وبطنه الكبير نوعاً ،

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على 

 (رواية حكاية مروة )

يتبع.......

  1. الفصل الثالث عشر

باقي جزء أخير لمعرفة ايه لحصل عاوز اكبر تعليقات لاهيك ومتابعه لحساب ماجد فادي

علقو ب20تعليق او ملصقات وانتظروني بجزء جديد وأحداث مثيرة 

يُمكنك الانضمام لقناتنا على التليجرام (من هنا)

او متابعه علي الفيس الحساب الشخصي

 ماجد فادي (من هنا)

او متابعه جروب الفيس (من هنا

 وستحصل على اشعار لأننا سننشر الفصل هُناك بمجرد كتابته

تعليقات