أخر الاخبار

حوار صحفي مع الكاتبة حنين سيد والصحفية آية نور

 حوار صحفي مع الكاتبة حنين حسام والصحفية آية نور

 كتبت/ آية نورالدين 

حوار صحفي مع الكاتبة حنين حسام والصحفية آية نور


س/حدثينا عن سيرتك الذاتية ؟

❞حنين سيد عبدالله 21سنة

ڪاتبة مصرية ولدت في محافظة أسوان11يونيو2002

واول أعمالها الروائية الفردية"في ڪل قصة حكمة"

شارڪت في العديد من الڪتب المجمعة مثل(ما لا تبوح به ارواحنا، شتات وجدان، قلم وحڪايات، لحظة وصول) خريجة معهد اذن خير لسنة2020 للعلوم الشرعية اونلاين

حاصلة علي إجازة في(نور بيان، متن الأجرومية،قصيدة بانت سُعاد، ولامية المعراج، وڪتاب ما وضح واستبان في فضائل شهر شعبان، ڪتاب اقتضاء العمل، ڪتاب الصوم، كتب التهجد والعشر في رمضان بفضل الله) 

محررة صحفية في جريدة"مارفيلا"

محررة لدي مبادرة الشخصيات المشرفة بجمهورة مصر العربية

ڪاتبة معتمدة لدي دار حڪايات ڪتاب

داعية وداعمه نفسية وصحبة صالحة

تحرص علي ان يڪتب قلمها الوعي والواقع والحقيقة ولا يحتوي علي خيال مبالغ فيه تسعي جاهدة أن تصبح رڪن طيب في المجتمع ذا أثر جميل لتنثر وتسرد حڪايات حقيقة بنبذة واقعية مع حڪمة وفائدة من القرءان وسيرة الرسول.❝


س/متي اكتشفتي قدراتك الإبداعية في الكتابة وكيف كان ذلك ؟

اڪتب منذ الطفولة لڪني بدأت اوثقها منذ4سنين تقريبًا

اڪتشفتها من خلال المشارڪة في مسابقات وحصولي علي المركز الأول فيها،  وايضا بأعجاب البعض بما اقدمه

 س/حديثنا عن عملك وماذا يعني لكِ؟

هو ڪله شئ بالنسبة لي،  وڪان يسيرًا لي في مسيرتي الدعوية

س/ من هو الكاتب الذي تأثرتي به ؟

ڪثيرًا من الڪتاب الذين لا يبالغون والذين يڪتبون أحرف نافعه وتبقي أثر للغير

س/ماذا تعني لكِ الكتابة ؟

تنفس ومن فقدها اختنق

س/من الذي دعمك وشجعك لتصلي إلي ماأنتِ عليه الآن ؟

في البداية ڪُنتُ وحيدة لولا توفيق الخالق لڪن الأن لدي أمي واخواتي وصحبه الصالحة سوشيل هم من قامو بدعمي علي حق وبلا مقابل واحبوني كما احببتهم

س/ هل يحدث لكِ مايطلقون عليه بلوك الكتابة وكيف تتخلصين من هذا الشعور ؟

لا

س/ ما الدافع الذي يشجعك علي الكتابة ؟ ومالذي يلهم قلمك 

الدافع إني أحببت ان اخوض مسيرة الدعوة لأرضي الله ورسولة واترك اثر في قلب غيري نافع وطيب، ما يلهم قلمي انه لا يڪتب الا النافع ذو الصياغ الديني والحكمة. 


س/أود أن أري بعض من كتاباتك ؟

ڪَغيمه ظُلِلت أُنسِ المُغمغَمِ،  لِتسدُل رُخى وَمُتنَنً زَهِيًد، يَقِفُ قُبالتِي ڪوَطنِِ إبتَلعتهُ فَجَوتُ الهَوامِشِ، يَنبَثِقُ الڪَبّتُ حيِنهَا بِجوَارحيِ مِن هَاويةُ اليأسِ،  ماضِِ يَودُ لو أُحيَّ موُته، وَيأتيِ ڪَغيمه ظُلِلت أُنسِ المُغمغَمِ.


#الڪاتبة||حَنين إبنة"ة"سيِد"

حوار صحفي مع الكاتبة حنين سيد والصحفية آية نور


س/ حدثينا عن الصعوبات الاى تواجهك اثناء الكتابة؟

واجهتُ ڪثيرا منها ومازلت اواجه لڪن الله معي. 

س/ مانوع الدعم الذي يحتاجه الكاتب في الوقت الراهن ؟

التقدير مهم جدًا والعمل بما يرضي الله كما ان في الوسط اناس ڪثير طيبة. نافعه بها كثيرا من الاشرار والاناس المؤذية قلوبهم هداهم الله

س/هل تمتلكين مواهب أخري ؟

قارئة وداعية بإذن الله منشدة 

س/ هل حصلتى على جوائز من قبل؟

اه ڪثير بفضل الله في ڪتبي المجمعة أو كتابي الفردي،  في مسابقات والله المستعان

س/ كلمة أخيرة تريدي أن تضيفيها؟  

جزاڪم الله خيرًا

تعليقات