#متعه_و_اثاره_للكبار
لم يكن ابي 5
( العائلة المسمومة)
..........
عندما فتحت هاتف امي و فتحت برنامج الواتس كانت امي تكلم رجل غريب...
لم اتبين من هو انه رجل اسمه بيومي...
من بيومي هذا.... لقد سمعت هذا الاسم من قبل لكن لا اتذكر من هو...
لهذا الاسم رنين في اذني
هل هو صديق عمو مثلاً و تعرف علي امي
ام هو احد اقارب امي؟!!
هل هو ذلك الرجل التي كانت تكلمني عنه امي الذي كان يريد ان يتزوجها و كانت بينهم قصة حب ملتهبه و عندما عرف جدي بهذه القصة رفض ان تتزوجه
و كان لابد ان السيدة تتزوج من تكره و كان الحب عار!!!
و عمل ذلك الرجل المستحيل كي يتزوج امي و عندما فقد الامل هاجر الي كندا .. و كانت امي عندما تتكلم عنه كانت مثل طفله كانت عينها تلمع و تتبتسم ابتسامه حالمه و تنظر الي السماء و كانها تتنتظر قدومه كانت امي تعود و كانها عندها 17 سنه تسمع اغاني هاني شاكر و كاظم نفس الاغاني التي كانت تحب عليها ذلك الرجل
و كانت تحتفظ بصوره له كنت احيانا ادخل عليها و اراها تنظر لهذه الصوره و كانت تضحك و احيانا تقبلها. و كنت عندما اقول لها مش هتنسيه بقي يا ماما؟
روايه لم يكن ابي الفصل الخامس
كانت تقولي ده الحب الاول و الاخير يا سهيله...
انا.. يعني انتي ما حبتيش بابا
امي... ابوكي كان حب عشره حب حياه..
لكن ده حب روح.. ده سكن روحي و اللي بيسكن الروح ما بيخرجش منها يا سهيله
كانت دايما لما تدعي لي تقول
يا رب تتجوزي اللي يسكن روحك و تسكني روحه..
امي لم تنسي ذلك الرجل ابداً
هل هو بيومي هل اسمه بيومي
هل امي قدرت توصل له او هو قدر يوصل لها؟!!
انا خلاص في حيره..
انا خايفه جدا علي اسرتنا اشعر اننا ذاهبون الي الهاويه..
كانت الرسائل تحمل بعض الغزل من طرف بيومي و مع تجاوب من امي..
من الرسائل واضح انه لم يتقابل هو وامي من فترة طويلة لكنه شافها قبل كده
من كلمات الغزل عن جمال عيونها او جسمها
لكنه دائما يقول عندما نتقابل سوف افعل كذا
كانت امي تطلب منه اموال و كان يحول لها علي حسابها في البنك
روايه لم يكن ابي الفصل الخامس
من بيومي ده الذي يرسل مال لامي و لماذا تطلب امي منه مال ما المقابل الذي سوف تعطيه امي لهذا الرجل.
هل امي تعده ان تعطيه جسدها مقابل المال؟!! 😱
معقول..!!!
امي ليست ماديه نهائي ليست تلك الشخصية التي تحب المال لهذه الدرجة بالعكس امي لا تهتم بالمال
......
كنت اشعر و كأن راسي سوف تتفجر..
جهزت كل الاغراض التي تريدها امي و اخذت معي الشنطه السوداء التي يوجد فيها زجاجه الخمر و الاغراض الجنسية لكي ارميها في اي صندوق قمامة بعيد خوفاً ان يرها البواب او احد من جيران
و انا اغلق الباب رايت جارنا سليم امامي
سليم... انتي رايحة المستشفى يا سهيله
انا... اه
سليم يمد يده لحمل الكيس الاسود ليساعدني في حمل الاغراض ارتبك و انزع من يده الكيس
سليم... عيب يا سهيله انا اللي هشيل
انا... طيب خد الشنطه دي و اعطيه اغراض امي و اختفظ انا بكيس الزباله
سليم.. ده كنت نازل و رايح المستشفى
انا... لا انت بس وصلني لحد التاكسي
سليم.. لا طبعا انا هوصلك للمستشفى و اطلع اطمئن علي والدتك
انا... مش عايزين نتعبك بس
سليم.. تعب ايه بس؟ انا كنت عايز اتكلم معاكي
انا... خير
سليم... ندردش و احنا في الطريق
انا... بس ابقي نزلني عند اول الشارع
سليم... حاضر
ركبت السياره مع سليم و كنت احتضن الكيس الاسود خائفه ان يري سليم او يشم رائحه الخمر
انا.... خير يا سليم
روايه لم يكن ابي الفصل الخامس
سليم متردد و مرتبك جدا
انا... فيه ايه يا سليم اتكلم
سليم... انا مش عارف ابداء منين
انا....( بتهديد.). سليم عايز تتكلم اتكلم مش عايز اسكت انا مش متحمله ضغوط انا تعبانه و دماغي فيها فوران
و اشير اي سليم انتظر هنا حتي ارمي هذا الكيس...
سليم.... هاتي ارمي انا الكيس
انا... افتح باب السيارة لا انا هرميه و اجي
سليم... يمد يده يخطف الكيس و يقول هاتي انا عارف الكيس فيه ايه يا سهيله..
و ياخذ الكيس و يخرج اللي صندوق القمامة و يقذفه و يأتي
انا... لا الكيس فيه زباله
سليم... هو فعلاً فيه زباله عارف و ينظر لي و كانه يقول كفاية كذب
انا.... فيه ايه يا سليم ما تتكلم
سليم.. بصي يا سهيله عشان انا اكلت عندكوا عيش و ملح..
انا هقولك علي كل حاجه بس عشان خاطري افهيني..
انا... بتهديد و انفعال سليم... انا تعبت اقسم بالله انزل و اسيبك بلاش جو الاثاره ده...
سليم.. اهدي بس
انا... انطق
سليم ينحني بالسيارة الي شارع هادئ و يقف في احد جوانب الطريق و يسكت موتور السياره و يعتدل في جلسته و ينظر الي
سليم... انا اول لما نقلت و عيشت معاكوا كانت امك تطلع عندنا كثيرا لتصبح بيني و بين نوال و كنت امك تجلس معانا كثيرا و تتكلم معانا
حتى اقتربنا من بعض و كانت مثل صديقه لنا و مع الوقت كنت اشعر بعاطفه اتجاهها و كانت تشدني بشخصيتها القوية و مرحها و خفه دمها و كنت كثيرا اتصل بها و اتكلم معاها وقت كثير..
روايه لم يكن ابي الفصل الخامس
خاصة عندما كان بتكلم عنك عنها كان يحبها و يعد مميزتها
حتى اصبح لدي مع الوقت رغبة جنسيه و كنت اتمني ان...
و هي كانت ودوده جدا معي و كانت تتجاوب معي و تكلمني لكن لم تظهر لي انها ترغبني او اي شيء لكنها كانت في غاية اللطف
كنت افكر فيها كثيراً
كنت احب نضجها و ثقتها في نفسها و اهتمامها بملابسها
اقول لك حاجة يا سهيله
انا... اتفضل
سليم... مره كنت عندكوا و دخلت الحمام و رايت لها قطعه ملابس
اخذتها في جيبي
و كنت اشمها و احضنها و كانها معي..
انا... معقول للدرجه دي كنت تحمل لامي كل هذا الحب بدون ان نشعر
سليم... كنت خايف جدا اخسرها او اخسر نوال
انا... بس كده غلطت جدا انت متجوز و هي متزوجة و اكبر منك انت كان فين تفكيرك
سليم.. كنت ذي المسحور كنت افكر فيها بس كنت في حالة غربيه..
انا... و بعد كده
سليم... كنت عايز اوصل لها و المسها...
فكرت اني اشتكي من نوال و اكلمها ان نوال بارده جنسيا
و اقول انها غير قادره علي اشباعي
و بالطريقة دي ممكن استدرج امك في الحديث عن الجنس و بعدها ممكن اقدر اوصل لها
اتصلت بها و اتكلمت معاها و كانت ودوده كا العاده معي و كانت تحاول ان تعلمني كيفيه التقرب من زوج
للتحميل البرنامج القصص اضغط هنا 👇👇👇