#صيدلية_الموت_القصه_كاملة_متابعيني
الاول اعرفكم بنفسي انا طبيب صيدلى ، سني 39 سنة وانا بكلمكم دلوقتى من على فراش الموت بنسبة كبيرة بحتضر ، وعلشان كده عايز اكفر عن كل سيئاتى واحكيلكم بالتفصيل، ايه اللى وصلنى فى العمر الصغير ده للحظة السيئة دى.
انا صيدلى شاطر من 15 سنة كنت بحب بنوتة لدرجة الجنون وكنت عارف اهلها كلهم واخواتها البنات واخوها الصغير اللى تقريبا كان متعلق بيا وملازمنى طول الوقت ، وبعد 3 سنين حب بينى وبينها حصل لي ظروف فى البيت ، والدى توفى ووالدتى جالها مرض ما فبقيت انا متكفل ماليا بكل شئ ، فى الاول وقفت جنبى وساندتنى بدرجة كبيرة انى اقف واصمد واعدى كل اللى بيحصلى بسلام ، لكن دايما البدايات مبتكونش ابدا زى النهايات ، بعد فترة من انشغالى بمرض والدتى عرفت صدفة انها اتعرفت على شاب جارنا فى نفس المنطقة تقريبا واصبح ملازمها بدرجة كبيرة ، لما سمعت كده اتجننت وواجهتها وكانت النتيجة بعد غضب وزعيق مستمر اننا انفصلنا عن بعض ، النار قادت فى قلبى بعد يومين فقط من اخر حديث بينا لما شوفتها ماشية معاه والفرحة اللى فى قلبها مالية عنيها ولاكأنى كنت شئ فى حياتها ، وبعد ايام جت اختها الصيدلية وطلبت مني دوا لوالدتها واديتلها فعلا الدوا ، لكن وهي خارجة بالصدفة وبحسن نية عزمتنى على فرح حبيبتى على ابن الجيران اللى كانت ماشية معاه ، طبعا خدت الصدمة فى ذهول وقولتلها الف مبروك وانا
صيدلية الموت كاملة
بتقطع من جوايا وفى اللحظة دى الشيطان بدأ يلعب فى دماغى ويقولى انى لازم انتقم منها ، وقررت طبعا ان الانتقام اللى هعمله ميضرنيش فى شئ وانى احاول بقدر الامكان مأذيش نفسى بسببها هي فى نظرى انسانة متستاهلش ، بعد يوم او اتنين جه اخوها الصغير طالب كريمات تفتيح من اللى بتاخدها العروسة ليوم جوازها ، عندنا منها فى الصيدلية كتير ، قولت لاخوها اقعد واديته الموبايل بتاعى يلعب فيه شوية
عقبال مااجبله الكريمات بتاعتها ، خدت علب الكريمات ودخلت معمل الصيدلية ، وضفت عليها خليط من الفيروسات اللى بيدخل فى علاج السرطان والايدز وماشابه ، وعملتلها كوكتيل
محترم ، انا نفسى مكنتش اعرف نتيجته ايه ، اول مرة اجرب الخليط ده ، وفعلا البنت اتجوزت وعدى اسبوع بالتحديد وسمعت صراخ وصوت عالى من عند اهلها عرفت ساعتها انه
الخبر اليقين اللى هيشفى غليلى ، طبعا طلعت بسرعة وبدهشة قولتلهم
=فى ايه ، ايه اللى حصل ؟
والدتها مردتش عليا غير بجملة واحدة
..هدير ماتت ياحسن ، هدير ماتت ياحسن
احساسى بالذنب مكدبش عليكم مكنش جامد وده اللى خلى جوزها اللى كان يعرف الحكاية
القديمة اللى بنا طردنى وسط كل الموجودين ، حسيت باهانة فظيعة ، بس معلش انا عرفت هاخد حقى منه ازاى ، اخته الجميلة فى الوقت ده بقت صاحبتى اوى بس انا بقى مش هموتها
انا
#الجزء_الثاني👇
هحسره عليها الاول علشان بعد كده يحرم ياخد حاجة مش بتاعته وكمان انه يهينى دى حاجة متحتملش بالنسبالى ، فى الميعاد الاول اللى بنا اعترفتلى بحبها ليا وانا كمان بادلتها نفس الشعور واعترفتلها بحبى ليها وساعتها
صارحتنى بكل حاجة ، وان اد ايه اخوها بيكرهنى وبيتمنالى الاذى ومش بس كده ده محرج عليها تماما انها تشترى حاجة من عندى
من الصيدلية او حتى تفكر تتكلم معايا، وده كان اقرب طريق ليا علشان احسره واعيشه فى قهر طول عمره ، وقررت استخدم البنت دى فى القضاء عليهم تدريجياً ، طبعا انا مش مستعجل وكنت متأكد ان فرصة الانتقام هتجيلي لحد
عندى.
وفى اليوم الموعود لقيتها جاية بتجرى على الصيدلية وكنت خلاص بقفل وماشى وكانت الساعة تقريبا 12 بليل ، قالتلى ان والدتها تعبانة ومحتاجة انسولين لان السكر مش متظبط عندها والعلاج خلص من البيت ، بصراحة
مقدرتش افوت فرصة زى كده انى احسره على اغلى ماليه فى الدنيا ، وحطيتله الكوكتيل الفيروسى الجميل بداخل فيال الانسولين لكن حطيته المرة دى بنسبة خفيفة كنت عايز الامر
يبان طبيعى ، انها اتصابت بالامراض نتيجة سنها الكبير، والست اتحسنت وجت البنت وشكرتنى جدا فى اليوم اللى بعده وقالتلى ان اخوها اللى شغال فى مصلحة الجمارك ، هيبات بره يومين ودى برضو كانت فرصة كبيرة
بالنسبالى انى اختلى بالبنت واعيشه فى حسرة وقهرة وعار طول عمره ، واتفقت معاها انها تجيلي بالليل بعد ماتحط لوالدتها المنوم على طول ، واول مادقت الساعة 12 بالليل لقيتها
جايالى وبإبتسامتى المعهودة استقبلتها ودخلنا جوه المعمل وعملنا كل حاجة ممكن تتخيلوها بعد مااخدت منى وعد بالجواز، واستمرينا على الموضوع ده ايام ورا ايام ، بننتهز الفرص علشان نبقى لوحدنا وهي كمان كانت مقبلة على
الموضوع بشكل غير طبيعى لحد ماجتلى فى يوم بخبرين، الاول ان والدتها تعبانة جدا وشبه بتحضر والثانى انها حامل فى الشهر التالت ومش عارفة تعمل ايه ، طبعا صبرتها بعد
ماقولتلها لازم موضوع والدتها يمر الاول على خير وبعد كده نقدر نتكلم مع اخوها ، بعد يومين بالتحديد والدتها توفت وكانت ايام صعبة عليهم وشوفت بعينى انكسار وحسرة اخوها اللى
مقدرش يرفع عينه فى عينى فى العزا ، انا نسيت اقولكم انى حضرته انا برضو ابن اصول وافهم فى الواجب
#الجزء_الثالث👇
ومش بس علشان اعمل الواجب لا ، ده كمان علشان اطمن البنت اكتر ان ممكن الموضوع بينى وبين اخوها يتساوى والمشاكل اللى بنا تنتهى، والحقيقة بعدها بأيام حسيت انه عايز كده ، موت والدته كان مأثر عليه بشكل كبير
وكأنه كان عايز يصالح كل خصومه علشان لما يموت يبقى ميت على نضيف ، انا برضو ابن حلال ومش هضيع عليه فرصة انه يتصالح
معايا، فى يوم لقيته عدى عليا فى الصيدلية ورمى السلام وطلب مكنة حلاقة لدقنه وانا بكل ابتسامة اديتله المكنة وكمان خدته بالحضن وواسيته على فراق والدته ، وهو بكى فى
حضنى وكأنه بيترجانى انى اسامحه على اللى عمله معايا بعد ماخد حبيبة عمرى اللى كنت بتمناها من دنيتى وعايش بس علشانها، بس بما انه مبيفهمش فى معنى الحب ، واضح كمان انه مبيفهمش معنى الكره وممكن يوصل الانسان
لإيه ، الكره يخلى الملاك شيطان ، والطيب شرير، والمؤدب سافل، والباقى على الحياة بيبيعها ، وده حالى دلوقتى بعد مااتكسرت على ايديه .
صيدلية الموت كاملة
يوم روا يوم بيعدى وبطن اخته بتكبر وتحاول تدارى وتتحججله مرة انا عندى انتفاخ ومرة اصل الدورة الشهرية بتاعتى عملالى تقلصات ، المهم بتحاول تنفد من سؤاله اللى اصبح متتالى انتى بطنك مالها عاملة كده ليه تعالى نروح نكشف ليكون فى ميكروب فى معدتك، ماهو غلبان بقى ميعرفش ان انا السبب فى كل ده .
جتلى الصيدلية واترجتنى انى اكلمه ، خاصة ان مر وقت مش بطال على وفاة والدتهم ، وبإبتسامتى الجميلة وهدوئى الفظيع وافقتها وقولتلها على شرط انى اخدها فى حضنى علشان هي وحشتنى اوى، لكن كمان قولتلها مش هينفع فى الصيدلية ، لازم نروح البيت عندك ، وبعد شوية ضغط اقتنعت اننا نروح نمارس حبنا الجميل فى بيتها لكن طبعا بعد مااقنعتها برضو انها تحط منوم لاخوها فى كوباية الشاى اللى
الراجل متعود يشربها قبل ماينام ، وجه دورى وطبعا لازم انتهز الفرصة ، حطيتله التركيبة الجهنمية بتاعتى اللى بتودى ورا الشمس سريع سريع مع المنوم ، وبعد ساعات اتصلت بيا
وقالتلى اطلع وان اخوها نام والبيت بقى متاح لينا نعمل كل اللى احنا عاوزينه ، دخلت البيت برجلى اليمين طبعا علشان انا راجل مؤمن
وكمان علشان ليلتنا تبقى حلوة ، لقيتها مظبطة نفسها على الاخر ومستنيانى ولا كاننا بنحضر لليلة دخلتنا اول ماشوفتها قولتلها احنا كده
هنسهر للصبح ، وطلعت من جيبى برشامة قولتلها خديها دى حاجة كده زى الفياجرا النسائية ، هتعمل معاكى مفعول عالمى ، وبدون تردد خدتها مكنتش تعرف ان قدامها ساعات قليلة والبيبي بتاعنا الجميل هيبقى حتت
صغيرة وهتسقطه من بطنها
#الجزء_الرابع👇
بعد ماقضينا ليلتنا السعيدة والحقيقة كانت من اجمل الليالى اللى قضيناها مع بعض، جاتلى تانى يوم الصيدلية وطلبت منى انى انفذ اللى اتفقنا عليه واطلب ايديها من اخوها ، الحقيقة انا عمرى ماكنت واطى وفيا ميزة مادام وعدت لازم اوفى قولتلها انا هكلمه وهعملهاله مفاجأة كأن هيا متعرفش وطمنتها كمان انى هستعجله
وهأكد عليه ان فى خلال شهر بالكتير هنكون متجوزين ، لكن كمان هي متعرفش انى زودتله الجرعة حبتين وبالكتير اوى كمان كام ساعة هيكلموها فى التليفون ويبلغوها ان حالته
خطيرة فى المستشفى وبين الحياة والموت ، وبالفعل ده اللى تم ، جاتلى بعد ساعة وشها مخطوف وبتترجانى اروح معاها المستشفى
ونشوف ماله وايه اللى حصل، انا طول عمرى جدع ولا يمكن افوت الواجب ده ابدا ، روحت معاها المستشفى بكل سرعة ممكنة ، انا عرقت من كتير ماجريت فى الشارع معاها ، بس مش مشكلة كله يهون علشان خاطر عيون حبيبتى
واخوها حبيبي ، واول ماروحت المستشفى خدته بالحضن جامد وقولتله ، سلامتك ، الف لابأس عليك ياحبيبي، بعد الشر عليك ، كل الكلمات اللى انتوا تتخيلوها ، والصراحة انا عارف ان عمره قليل فى الدنيا فحبيت اختصر عليه الوقت بدل مااطلب ايدها منه ويرفض واقوله انها حامل مني وكل الكلام ده ، بصتله فى عينه بالراحة وبكل هدوء قربت من ودنه لان فى ناس كتير حوالينا دكاترة وتمريض ومريض تانى على السرير اللى جنبه ، محبتش ان
المفاجأة السعيدة تبقى على العلن كده ، وقولتله اختك حامل مني وانا مش هتجوزها ، هو الحقيقة مكانش قادر يتكلم ، لكن بصته ليا كانت تقريبا بتقول كل حاجة ، عموما انا ميهمنيش بقى يضايق يموت انا كده خدت حقى وقولتله وخلصت ضميرى قدام ربنا ، وسبته طبعا وخرجت من الغرفة انا واخته لان الدكاترة طلبوا مننا الخروج ، علشان يعملوا الاسعافات اللازمة لانه تقريبا شبه مات اكلينيكيا ، وخدت اخته فى حضنى بره وطمنتها ان انا جنبها ومش هسيبها لكن شرطى الوحيد انها تهتم بصحة ابننا اللى فى بطنها ، واكدت عليها ان الولد ده الحاجة
الوحيدة اللى بتربطنى بيها وانها لو اهملت فيه وسقطت ماتسألنيش فى اى شئ ومالهاش حاجة عندى ، والضغط العصبى كان اكبر منها ، اخوها اللى بين الحياة والموت مع "البرشامة" اللى ادتهالها ، معدتش دقايق ولقيتها بتنزف جنبى ، الدكاترة اتلموا عليها وبسرعة جهزولها غرفة جنب اخوها ، وقالوا انها لازم تدخل العمليات لانها بتسقط الجنين ، طبعا انا كنت زعلان جدا وغضبان من انها ازاى تنزل ابننا حبيبي ،
ومقدرتش امسك نفسى وانا بزعقلها وسط كل الموجودين وبقولها علاقتنا اتقطعت لحد كده انتى اهملتى فى صحة ابننا ، ومشيت وسبتها، مخبيش عليكم انا كنت فاكرها هتموت بعد كل اللى حصلها ده ، بس الظاهر كده ربنا كتبلها عمر جديد ، علشان تنتقم مني وللأسف مكنتش عامل حسابى.
#الجزء_االخامس_الأخير👇
سبحان الله الواحد يخطط للشر زى ماهو عايز ومهما كان التخطيط ناجح لازم يكون فى ثغرة علشان تتردله او حد ينتقم منه ، وانا كانت غلطتى الوحيدة والندمان عليها لحد دلوقتى انى مقتلتش سلمى اخت المرحوم ، كان في الف سبب وسبب يخلينى اخلص منها ومن قرفها هي واخوها بعد ماذلتهم شر ذلة لكن اقول ايه على نفسى ، هو الطيب اللى زيي لازم تبقى اخرته كده ، علشان يتعظ وبعد كده ميسبش ثغرة زى كده حد يدخله منها ، الاستاذة اخت المرحوم عملت عليا لعبة ، طبعا انا مروحتش المستشفى تانى بس اتفقت هي وبنت خالتها انها تروح ناحية البيت وتصوت وتعرف المنطقة كلها انها ماتت علشان انا ماخدش حذرى وقلبى يطمن ، وعلشان انا طيب صدقت اللعبة السخيفة دى ودخلت عليا ، وبعد كام يوم ، طالع البيت فى امان الله ، لقيتها مستنيانى فى حوش السلم ، ومش بس كده وكسرت اللمبة اللى حيلتنا و بتنورلنا البيت علشان محدش يشوفها واول مادخلت استقبلتنى بالسكينة فى صدرى ، ومن جحود قلبها مصعبتش عليها سابتنى وجريت وانا عمال انادى اقول الحقونى والناس نزلت
جرى وطبعا بعد ماهي مشيت بس جارى ابن حلال لحقنى على المستشفى والدكتور قالى انت علشان نيتك صافية السكينة مجتش فى قلبك، والطب الشرعى والشرطة حاولوا كتير يكشفوا
البصمات اللى على السكينة محدش عرف طبعاً ، لان الهانم كانت لابسه جوانتى ، وكل اللى مضايقنى بجد انها بتحاول تقتلنى بس علشان
غدرت بيها هي ، امال لوعرفت انى قتلت عيلتها كلها كانت هتعمل فيا ايه ، مش مهم الحمد لله انها جت على قد كده ، ومصيرها تقع فى ايدى ومغلطش الغلطة اللى انا ندمان عليها دلوقتى ، وهي انى سبتها تعيش ، ليلتها سودها معايا بس ترجعلى صحتى واقوم بالسلامة ، ومن ساعة
العملية اللى عملتها وانا ملازم السرير الدكتور مانعنى من الحركة لمدة 10 ايام حتى الحمام مضطر انى اعمله فى السرير ، وبيساعدنى شاب ممرض ابن حلال تعب كتير معايا الايام اللى فاتت لازم اندهله علشان اقوم من مكانى واشوف اكل عيشى بقى
صيدلية الموت كاملة
..يا استاذ شعبان... يااستاذ شعبان
=نعم يااستاذ حسن ، اؤمرنى
.. سندنى علشان اقوم من مكانى.. لازم اتمشى علشان اقدر اتحسن واعمل العلاج الطبيعى وارجع زى الاول
رد شعبان عليا بخوف وريبة:
= والله يااستاذ حسن مش عارف اجبها لحضرتك ازاى ، الدكتور من يومين لما خرج من عندك بيقول ان حضرتك للأسف مش هتقدر تمشى تانى ، حضرتك عندك شلل نصفى وكمان انا بعتذرلك انى مش هكمل معاك
بغضب .. انت بتقول ايه ؟ ازاى الكلام ده؟ وكمان هتمشى ؟ اعمل ايه انا دلوقتى وانا معيش حد فى البيت ، هتسبنى وانا يتيم ومقطوع من شجرة كده ؟ مين يخدمنى وياخد بيدى؟
= اطمن حضرتك انا اتفقت مع ممرضة زميلتى هتيجي ترعاك وتنفذ كل مطالبك هي وزميل ليا تانى لحد بس مااخلص الشغل اللى فى ايدى ، وبستأذنك انا اديتها مفتاح الشقة وهتكون هنا بعد ربع ساعة بالكتير
طبعا بقى امر واقع عليا انى اسكت واسلم لقضاء الله ، مكتوب لسلمى تعيش الباقى من عمرها ، يلا الحمد لله
بعد ربع ساعة بس ، دخلت الممرضة ولقيتها منقبة وقالتلى السلام عليكم، صوتها مش غريب عليا ، واتاكدت ان هي بعد ماطلعت السكينة وقلعت النقاب سلمى 😔
💔💔💔💔💔 انهيت القصه 💔💔💔💔💔💔
تفاعلكم معي يجعلني استمر
اضغط لايك ضع 20ملصقا شير في مجموعه بتحبها عشان الكل يتابع مثلك منشنن حد بتحبوا يقراء ويتابع معاك عشان يدخل يعمل متابعه للبروفيلي مثلك #تفاعلوا متابعيني
شكرا شكرا شكرا علي المتابعه والدعم المستمر😍😍
💜💙💚💛❤ 💚💛❤💜💖