أخر الاخبار

حوار صحفي مع الكاتبة شيماء محمود

 يُقال أنَّ تاريخ الإنسان ينتهي بموتهِ إن لم يترك أثر في الحياة، 

حوار صحفي مع الكاتبة شيماء محمود


وشخصيتنا اليوم استطاعت أن تترك أثر بقلمها وأبدعت في مجالها.

فمعنا اليوم 

الكاتبة الجميلة: شيماء محمود.

أهلًا بيكِ


أهلاً بحضرتك


عرفينا بنفسك اكتر سنك ومحافظتك مؤهلك الدراسي؟


سني ١٧ سنة

المحافظة: المنيا


المؤهل الدراسي: الحقيقة إني بدرس أكتر من حاجة اون لاين ومباشر حاجات تخص شغلي اللي هوا معلمة وحاجات تخص موهبتي وهواياتي بس دراستي الأصلية صنايع.



كيف اكتشفتِ موهبة الكتابة ومنذُ متى؟


اكتشفتها من وأنا صغيرة كنت في ابتدائي وكنت بحب أكتب جدًا دائمًا كنت بكتب عن صحابي وعن حلمي بس سبت الكتابة فترة طويلة وركزت في دراستي لإن ساعتها مكنتش عارفة قيمتها أو بمعنى أصح مكنتش واخداها موهبة وكنت بفكر إن الكل كده وأي حد بيعرف يكتب لحد تالتة اعدادي بدأوا صحابي يشجعوني ويقولولي إني موهوبة وكده وفضلت سنة على تشجيع صحابي بس لحد ما دخلت صدفة كيان للكتابة ومن هنا بقا دخلت الوسط ووصلت للي أنا فيه دلوقتي.



من هو مثلك الأعلى في الوسط الأدبي قديمًا وحديثًا؟


قديمًا الدكتور إبراهيم الفقي

حديثًا في الشعر الشاعر هشام الجخ وكتابة دكتور يسرا خلف.



مَن كان الداعم لك ومؤمن بأنكِ ستكونِ كاتبه؟

صحابي.


ما هي الصعوبات التي واجهتك في المجال والوسط؟


عدم الاستقرار في الكيانات دي كانت حاجة صعبة بالنسبالي كنت بخرج وبدخل على حسب نفسيتي وكل فترة كان بيحصل تغيرات مكنش موجودة لما حصلت فاطلع تاني وأقول مش هدخل ودي كانت مشكلة بالنسبالي وكانت بتوصلني للاعتزال أحيانًا لفترات من الوقت.


شاركتِ في كتب من قبل؟


شاركت في ورقي وإلكتروني وكنت مشرفة على كتاب إلكتروني تم الحمدلله.


أسماءهم ونبذه مختصرة عن الكتاب الإلكتروني؟


نفوس تناثرت حبرًا ده ورقي


 أما الإلكتروني كتاب سلوان الماضي وكتاب أفكار مشتته وحاليًا في كتاب بإذن الله هيكون مختلف وحاجة عظمة عن الخلافات الأسرية اسمه ومحتواه واحد وده طبعًت باين من اسمه بيضم بعض من الكتاب وكل كاتب بيتكلم عن مشكلة أسرية وبيحللها ويبدأ يتكلم عن حل ليها.


شيء من كتاباتك؟


ذات مرة وهم يتشاجرون قالت له وهي غاضبة: منذ أن رأيتك ولم أرى شيئًا جميلا فابتسم وقال: تغازليني حتى في الشجار يا عزيزتي، أعلم أن لا شيء جميل بجانب جمالي، يستحي الجمال عند رؤيتي أعرف ذلك،فضحكت على أسلوبه ثم قال: أدام الله تلك الضحكة التي إن رأيتها زالت همومي وأيقنت أن الدنيا ما زالت بخير،فابتسمت وقالت: وأدامك سببًا فيها

"هكذا هي الانثى يلين قلبها بجميل الكلام حتى في قمة غضبها فرفقًا بجمال قلبها،رفقا بالقوارير"



من وجهة نظرك الخاصة الأعمال الورقية أفضل أم الإلكترونية ولماذا؟


انا الصراحة شايفة إنه الإكترونية وده لأن باستطاعت الكل أنه يقرأه وينزله عادي أما الورقي هوا طبعًا جميل جدًا بس الأغلب مش بيقدر يقرأ كتير لظروفه الماديه وكده.


شكرًا لحضرتك جدًا ونتمنى ان نرى لكِ أعمال فردية في المعرض القادم


بقلم: يسرا خلف

موقع المجد

تعليقات