أخر الاخبار

حوار صحفي مع الكاتب ابراهيم عبد الله بقلم ياسمين ربيع

 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته معاك الصحافية ياسمين من موقع المجد وحابين نعمل مع حضرتك حوار صحفي


_أهلا بحضرتك


أولا ممكن تعرفنا بحضرتك؟


_أنا إبراهيم عبدالله ( الكدرو ) 

من مواليد 2002  بمدينة نيالا بالسودان  جامعة الزعيم الأزهري كلية الشريعة والقانون


والآن مقيم بالقاهرة المهندسين


اكتشفت موهبتك بالكتابة ايمته وإزاي قدرت تنميها وهل وصلت للحدى اللي يخليك ترضى على مستواك في الكتابة؟


_1. اكتشفت موهبتي عن طريق حبي وعلاقتي بالشعر العامي

 2. 

اشتغلت على نفسي بقرأ كتير ومن خلال مشاركتي في الندوات بالجامعة  

والأكثر تأثيرًا فيني علاقتي بمحبوبة قلبي


أما مستوايا الحالي فالحمدلله وإن شاء الله أقدم ما يفيد الجمهور وأطور من نفسي أكتر وأكتر


إيه نوع الكتابة اللي بتميل ليه ديمًا أو هل كتاباتك بتقتصر على نوع معين أم مختلفة؟


_أكثر شيء، بميل  لكتابة جميع أنواع الغزل والشكر الكتابات مختلفة ومتنوعة تجمعها روعة الأفكار وبلاغة اللغة العربية


بدأت كتابة عن عمر قد إيه وإيه نوع الصعوبات اللي واجهتك؟


_بدأت من عمري 15 بحيث كنت بقرأ أكتر وبكتب دارجي ومن ثم الحمدلله بكتب فصحى !

و الصعوبات كانت تفريق المتشابه والألفاظ الركيكه والوزن  بس مفيش صعوبات تذكر يعني


هل واجهت أي انتقادات أثناء الكتابة؟


_نعم واجهت كتير بس الحمدلله بركز على هدفي وإني عارف إنه لولا إختلاف الأزواق لبارت السلع 


مبدأ حضرتك إيه في الحياة؟


_مبدأ حياتي، أن أسامح من أساء الظن في شخصيتي وأتمنى الخير للجميع.


إيه أكتر شخصية بتأثر على حضرتك على المستوى العام؟


_أكتر شخصية.؟ 

بتأثر بسيدنا ( خالد بن الوليد) رضي الله عنه


أكتر شخص دعم حضرتك في مشوارك؟


_له الفضل بعد الله   الأستاذ مصطفى نجم الدين (نمر)


_ممكن شيء من كتاباتك؟


_نص أول


_دنياي أنتي وجنتي لك يف الفواد محنتي

نخلة ممزوجة يف الحنايا يا عبق الورود وورديت

سهمك أصاب قلبي لكنك رصت سبحتي ومجلتي

مزقني جرحك وقال الهندي كهي كهي انت مباريك

نريان لهبي جنات الفردوس انتي عروستي ومحبتي

شمس الخلود تقاومت وتواترت لهف الندي عمالقتي

كل ما أنجبت البرشية من عسل شتان بني أمريي.


_نص ثانِ


لماذا كل هذا يا حواري

أمسيت مجنونا نشاطي في الصحاري

تزوقت العذاب ولم أعرف أين داري

قطعت قلبي بسيفي ومنشاري

الاتفاق الذي جرا بيننا بالتساوي نقطتي الميثاق وجريتي يا حواري

عشقتك أدمنتك زهري بل خياري

 أين الوعود وأين وعدك يا مناري

لن أسامحك في صباحي وفي نهاري

نقطتي الميثاق وجرتي يا حواري.


هل حضرتك ليك أعمال ورقية؟



_ الأعمال الموجود دلوقتي في المعرض ( ثنايا الرحيل) 

حوار صحفي مع الكاتب ابراهيم عبد الله  بقلم ياسمين ربيع


مجموعة شعرية عاليه الطراز، فصحي 

وإن شاءلله في أعمال جايه كمان!

ويوجد أيضًا  

شعر بحيث رواية 


 (مشتهي اللقاء. )


لم  تنزل لأسباب إداريه.


كلمة إهداء تحب تعطيها لمين؟


_أولًا الشكر لكل الشكر لكِ ولموقع المجد  


وبهدي اللقاء لأبي وأمي وكل رفاقي 

والأستاذ الشاعر الجميل مصطفى نمر  

وأقول لكم 


 ألوم نفسي على فراق أحبي وكفى 

على  فراقهم حن قلبي واشتكى 

إخوة كرمهم فاق العالمين ضحى 

جمالهم كالياقوت تمايل والدجى

من فراقهم حن الجزع وبكــــــى 

نبراس الرفع أنتم وجنة رمز الشذى

شهامة وصالبة يا عمالقة الــــــورى

طرزان روحي أنتم وجنتي من ذا الهوى 


في نهاية اللقاء أشكر الكاتب إبراهيم عبدالله ونتمنى له التوفيق والسداد في كل خطواته والنجاح الدائم 

بقلم الصحافية: ياسمين ربيع 'رحيل


تعليقات