لانك ليلتي
الكاتبه سوميه عامر
البارت التاني
ليلى بخوف : انتو مين
بص زياد لأخوه : اسف يا زين مكنتش اعرف انها هتدخل عليك كده
زين وهو بيقرب منها كان طويل عينه رصاصي في اخضر : لما تكوني عند ناس متعرفيهومش متدخليش من غير ما تستأذني
كانت بترجع لورا كل ما تقرب
ليلى بتوتر : انا اسفة ...عايزة امشي
وقف زين ثابت : متحدد معاد ذهابك يا ليلى
ليلى بصدمه : انت عرفت اسمي منين ...قالت الجمله و اغم عليها
زين بعد ما حطها عالسرير ضرب زياد : انت ازاي تجيبها هنا
ضربه زياد برضوا : انت عارف انا مش قادر ..كل مره بكون عايزها
زين : انت عارف انك هتموت لو قربت منها دي قوانينا
زياد بعصبيه : دمها بيجذبني من وقت ولادتها و دلوقتي بقت 21 سنه انت كمان بتقاوم يا زين
زين بكل هدوء : ده يخليك تخسرها كل ما تملك انت فاكر كده هتفلت لما تموتها
زياد : كانت هتتجوز ودمها هيبقى ملوث كان لازم أوقفها
زين بعصبية: نادي ل سوزان بسررررعة
دخلت سوزان وهي ماسكه كاس كان احمر
سوزان : تؤ تؤ انت عارف يا زين مقدرش امسح جزء من ذاكرتها لازم هي توافق اني امسح
قرب زين منها و مسكها من شعرها : قولتلك متقرأيش أفكاري
سوزان : اسفة
قرب زياد منها و كشر عن أنيابه وكان عايز يعضها
مسكه زين ضربه : فوق ...فوق ارجع لوعيك
مسكته سوزان اللي بدأت عروقها تظهر كانت عايزة ليلى باي طريقة
خرجهم هما الاتنين و قفل الباب و قعد بكل هدوء يقرأ كتاب تعاويز عشان يمسح ذاكرتها و متفتكرش أنها جاتلهم اصلا
صحيت ليلى لقيت زين قاعد قدامها
ليلى : انتو مين
قام زين وقف قرب منها كانت منبهره بشكله اللطيف و جسمه المتناسق قعد قدامها و بص في عينها بدأ يقول حاجات غمضت ليلى عنيها السماويه فتحتها كان قاعد قدامها
زين : انتي عارفاني ،فاكره احنا مين
ليلى بدأت تبرق : انت ...انت حبيبي
باسته لحد ما وقعته من ع السرير بعدها عنه و مشي بسرعة يشوف الكتاب
جريت وراه نطت عليه : بوسني ..بوسني .....
فضل حاطط أيده عند رأسها عشان يبعدها عنه
زين : طب انا عملت ايه غلط
ليلى وهي بتعيط : ما تبوسني بقى
زين : اهمدي والله ماسك نفسي بالعافيه
ليلى : لا متمسكش مسكته من ياقته و باسته فضل هو مبرق ...( ثانيه ايدا دي بتغتصبني ولا ايه اغيثونا )
دخلت سوزان : شييييت ايدا
دخل زياد وراها و فضل يضحك باستهزاء : دي اللي هتقاومها ياريتني بقاوم معاك ......
#لانها_انتِ