رواية كسرني ولكن
المجد للقصص والحكايات
الفصل الثاني عشر (اغتصاب😥 ريهام)
اتفعلو شويه يابنات التفاعل قليل خالص
في غرفه الشيطان
كان يحلم بصبا
وحادثه موتها
كان يصرخ بااحلامه
صباااااااااا لا لا لا لا حاسبي
واستيقظ من النوم مفزوعا ينادي عدي ورائف
سيليم:عدي تروح بكرا القسم وتجيب نمره العربيه الي ضربت صبا
عدي:ليه في ايه
سيليم:صبا اتقتلت مامتتش
عدي:انت بتقول ايه
سيليم:وانا بحلم بيها شوفت حاجات مكنتش ملاحظها لان وقت ماالعربيه ضربتها كان ممكن يتفاداها خصوصا انو مش طريق سريع
علا صوت رائف غاضبا
رائف:يااخي فوق بقي فوق فات علي موتها 8شهور
انساها بقي
انسي انها كانت موجوده في حياتك
صبااا ماتت انت فاهم صبا ماتت والي بيموت مش بيرجع فووق انت دلوقتي متجوز ريهام ابني حياتك وانساها بقي انساها
كان سيليم يبكي بحرقه نعم لقد انهزم الشيطان بجبروته وقوته وظلمه استطاع الحب هزيمه الشيطان وكسره
نعم ليس سوي الحب
الحب الذي جعله ملاك في نظره صبا.
الحب الذي جعل الشيطان يتوب ويعلن اسلامه
هو نفسه الحب الذي أضعفه وكسره
حوله من شخص قووي لانسان ضعيف مهزوم
هانت عليه الحياه فااستحرم العيش فيها
كان عدي ورائف يقفان حزينين بشده علي حاله سيليم
تحدث عدي مع نفسه قائلا
عدي:أهو يبكي حقا
هل ذلك الشيطان بجبروته يبكي بتلك الحرقه حقا
كان رائف يحدث نفسه
رائف:اسف ياسيليم بس دي الحاجه الوحيده الي مستحيل انك تعرفها
انا مستحيل اخليك تعرف حقيقه موتها لان وقتها كل الي عملته صبا وهي عايشه انها تصحي فيك الانسان الي جواك
ولو عرفت انها اتقتلت والي قتلها ليلي
وقتها حاتتحول لشيطان عمرك ماحاتتخلص منه
كان سيليم يبكي
بين احضان رائف الي ان نام
في اليوم التالي.
تقابلت ريهام وتامر
ريهام:هااا عملت ايه
تامر:اتفضلي البيه لاقيت عنده قضايا فساد
تخص الحادثه الي ادت لموت 200شخص بسبب ان الاغذيه الي صنعها المصنع
كانت بتستعمل مواد ومنتجات فاسده
وهو كان بيحاول يلاقي ثغرات عشان يطلع المجرم دا
ريهام:تمام
تامر:ناويه علي ايه
ريهام :ميخصكش
تامر:تمام انا حاامشي
اتصلت ريهام بالصحفيه داليا العربي
وقد تعرفت عليها من مقالاتها التي كانت تهاجم بها
الفساد والدوله التي تحمي المجرمون
ريهام:انا معايا الادله الي تثبت انو متورط في قضيه فساد
داليا:تمام نصايه واجيلك
ريهام :تمام مستنياكي
كان يجلس بسيارته يراقب زوجته العنيده التي تحاول الانتقام منه نعم فهو الشيطان
من يستطيع الدخول الي بيته ورؤيه اغراضه دون ان يعلم من هو
كان يسترجع ذاكرته
بعد ان اوصل ريهام الي بيت صلاح
ذهب لبيته ووجد ان احد ملفاته مفقوده فشاهد كاميرات قد وضعها في المنزل فوجد تامر سرق احد ملفاته
في سياره الشيطان
الشيطان:شكلها حاتحلو اوووي ياريهام
اااه ياصبا وقعتيني في مصيبه ههههههه
وحاتجيب اجلي البعيده ريهام
وانت ياتامر الزفت خلينا اشوف مصلحتك ايه
ترجل الشيطان من سيارته وذهب الي ريهام
كانت تجلس علي احد الصخور وتنظر الي البحر
الشيطان:ازاي تطلعي من البيت من غير اذني
ريهام:هههههه لا ياراجل
الشيطان وقد امسكها من ذراعها بقوه واجبرها علي الوقوف امامه
الشيطان:الي اعرفه انك مراتي ومالكيش الحق انك تخرجي بدون اذن جوزك
ريهام:هههه جوزي
الشيطان:ليه انا نسيت اعزمك في كتب كتابنا لا سمح الله
ريهام:لا مااخدتش بالي منك وقتها
ثم تحدثت بصوت خفيض سمعه الشيطان
قال جوزي قال
كانت جابت جوز بط افيد
جوازه مقرفه
الشيطان:بتقولي حاجه
ريهام:جوازه علي الورق لسه محصلش فرح
الشيطان:انا جوزك ولازم قبل ماتقابلي حد تقوليلي
ومفيش ي
ست محترمه تقابل واحد من ورا جوزها
ريهام وقد رفعت يدها لتصفع الشيطان
ولكنه اقبض علي يديها بعنف شديد معاقبا اياها بقبله
كان الشيطان يقبلها قبله قاسيه
استغرقت عده دقائق ثم تركها تلهث بشده وشفاهيها كانت تنزف الدماء
وقفت ريهام مصدومه تضع يداها علي فمها انها المره الاولي التي يقترب منها رجل الي تلك الدرجه
ومن
اكثر شخص تكرهه وترغب بالانتقام منه
كان سيليم مستمتع برؤيتها مصدومه من اقترابه منها
وتحدث الي نفسه قائلا
هههههه كدا عرفت حااثر عليكي ازاي وأروضك من جديد
كان سيليم يمثل الغضب علي ريهام
سيليم:اوعي تفكري انك ترفعي ايديك عليا
وقتها جحيم سيليم القاضي كله حايظهرلك وانت طفله مش حاتستحملي اذيتي خصوصا لو شيطاني سيطر عليا
ريهام: حااستني ايه من شيطان زيك معندوش ضمير باع اخلاقه
مبادئه
حتي مااستبعدش انه ممكن يبيع نفسه
هنا وقد صفع سيليم ريهام صفعه قوويه ادت الي سقوطها علي الارض
تنزف الدماء من فمها بشده
كانت ريهام لاتصدق انه ضربها للتو وهي لاتستطع ان تقف من شده الالم
اوقف سيليم ريهام وتحدث
سيليم :مش عايز اعرف كنت بتقولي ايه لتامر بس الي اعرفه انك مراتي انا
ملك سيليم القاضي واحنا كتبنا كتابنا
اخذ سيليم ريهام الي سيارته
في الطريق.
ريهام:انت رايح فين
سيليم:اخرسي مااسمعش صوتك
ريهام:اخرس
نعم ياادلعدي ليه شايفني رجل كنبه تنقلها من مكان لمكان برحاتك
ولا تكونش كسبتيني في كيس شيبسي وانا معرفش
روحني علي البيت حالا دا مش طريق البيت
سيليم :انا كنت عارف دا
قام برش المخدر عليها لكي تنام ويرتاح هو من تلك الفتاه
اتصل سيليم علي ايمان
ايمان:اه ياابيه
سيليم:فهمي صلاح ومني اني اخدت ريهام عشان نجهز للفرح في القاهره
ايمان:بجد
سيليم:قوليلهم كدا وخلي رائف يبقي معاكي عشان لو حصلت حاجه
ايمان:حاضر وانا حااجي بكرا عندكم
سيليم:لا
ايمان:في ايه ياابيه
سيليم:ولا حاجه
ايمان:بس صوتك شكلك متعصب ومتضايق
سيليم:اعملي الي قولتلم عليه انتي فاهمه
ايمان:حاضر
اغلق سيليم الهاتف بوجه اخته
بعد عده ساعات
كان الشيطان يتاملها بوجه غاضب وهي نائمه
ويتذكر ماحدث
حين قالت له
حااستني ايه من شيطان زيك معندوش ضمير باع اخلاقه
مبادئه
حتي مااستبعدش انه يمكن يبيع نفسه
كانت اعينه شديده الاحمرار من الغضب
يريد ان يقتلها ةيف لها ان تتجرأ عليه بمثل هذا الكلام
او بالاخص كيف لها ان تقابل رجل غريب عنه
هي ملكه هو فقط ولا احد مسموح له برؤيتها او الحديث معاها او سماع كليماتها الفظه
كانت تتململ بالفراش تتمسك براسها بتعب
. ريهام:اه راسي انا فين
الشيطان:في بيتي
ريهام:انت ازاي تجيبني هنا
وايه الي انت عملته دا فيا
الشيطان :ايه الي عملته فيكي
ريهام:لا والله خدرتني بس وجيبتني هنا بالغصب
القي الشيطان الملف بوجه ريهام
الشيطان:حطيتي ايديك في ايد تامر
وسرقتوا الملف عشان تحبسيني
اول غلطه
وكلمتي صحفيه عشان تفضحني
ثاني غلطه
وقولتلي اني شيطان
وهنا اقترب منها خطوه
وقولتيلي كمان اني بعت ضميري
ثم اقترب منها خطوه
وقولتلي كمان اني بعت اخلاقي
ثم اقترب منها خطوه
وقولتلي كمان متستبعديش اني ابيع نفسي
ثم اقترب منها خطوه
فشعرت ريهام بصغر المسافه بينهم فتراجعت للخلف الي ان وقعت علي السرير
انقض الشيطان عليها
واحكم قبضتيه علي يديها مثبتا حركه يديها وقدماها
كان الشيطان يشتم عبير جسدها ودفن راسه بعنقها يستنشها وكاانه ادمن رائحتها ثم اخذ يقبل رقبتها بعنف شديد واتجه الي وجها
كانت ريهام تصرخ
ريهام:ابعد عني
ابعد عني
سيبني
حرام عليك
سيطر الغضب علي سيليم
فلم يشعر الا وهو يصفعها عده صفعات
واخذ يمزق ثيابها
ويقبلها بعنف شديد قبلات كثيره علي وجهها
وسائر جسدها
ويضربها الا ان فقدت الوعي
فااكمل تمزيق ملابسها واكمال ماكان يفعله
فااخذ ماكان يظن انه حقه
وانه الشرع
واستباح حرمه جسدها الضعيف
اغتصبها بعنف
اغتصب زوجته بعنف شديد تحت شعار انها ملكه وانه زوجها لم يراعي مشاعرها او صغر سنها
كان كالحيوان يجري وراء شهواته
حين وصل الي مبتغاه منها
واعلن ملكيته علي جسدها وباانها اصبحت حرم سيليم القاضي امام الله
اخذها بااحضانه وكاانه لم يكن بوعيه وان كل مافعله من غضبه وسخطه عليه
اخذها بااحضانه وكاانه يعتذر الا ان غفي ونام بجوارها
Stop
توقعاتكم بقي للي حايحصل 💔 فضلاً لا تقرا وترحل دون وضع بصمتك تشجينا لنا وشكراً