أخر الاخبار

رواية مراهقه متاخر الفصل الاول

 رواية مراهقه متاخر الفصل الاول 

رواية مراهقه متاخر الفصل الاول


روايه مراهقه متاخر 
قصه مراهقه متاخر الفصل الاول 

قصه للكبار فقط 

القصه كامله . مراهقه_متاخر

تحذير هام قبل القراءه القصه ساخنه جدا 

رواية مراهقه متاخر الفصل الاول 

.يحتال لكي يراني ولا اراه فانا اسكن في منزل يطل علي عدة شوارع وانا سيدة جميله اهتم بمظهري حتي داخل منزلي فهو مملكتي التي يجب ان اكون بها ملكة فاتفنن في اختيار الملابس من ضيق ومثير وقصير وطويل عاري الصدر يبرز بزازي في حرية وفتحات طويله لتظهر منها افخادي الممتلائة او قصير جدا حتي لا يكاد يخفي طيزي من الخلف فانا اعشق ان اظهر مثيرة وفي يوم لاحظت اني عندما اقف في المطبخ لاقوم باعمالي اجد شاب في الشارع المقابل ينظر الي من بلكونة حجرته تضايقت منه واسرعت لاغلق بابا البلكونة وقلت لزوجي فقال احرصي علي الا يراكي واعتدلي في ملابسك فزوجي رجل قليل الشهوة وانا نهمة للجنس فكنت احرص ولكن لا فائدة فعندما ادخل المطبخ وتكون البلكونة مفتوحة فيراني فاسرع لاغلاقها وظللت هكذا عدة شهور وفي يوم كنت سهرانه في المطبخ للقيام باعمال كثيره به ونظرت فلم اجد احد ففتحت البلكونة وكنت ارتدي قميص اسود قصير فوق الركبة وحملات رفيعة وضيق وظللت ساعات اقوم باعمالي وانا غير خائفة لاني كلما نظرت لا اري احد وكانهم غير موجودين في المنزل فالانواركلها مطفئ والشبابيك مغلقة وانا ارفع يدي لاعلي لرفع الاشياء علي ارفف المطبخ فيظهر بزي بوضوح وانحني لاسفل فتظهر طيزي وظللت هكذا كثيرا وانا اعمل بنشاط وفجاءه لمحت نور يطل من حجرة داخل المنزل لاجد ظل الشاب وهو يقف في الظلام زهلت وجريت لاغلق الباب ولكن الفضول تملكني وشعرت بنشوة غريبة وتسالت ما الذي يدفعه للاختفاء ساعات في الظلام ليراني وماذا راي هل راي بزازي وهي تخرج من صدر القميص الواسع ام راي طيزي وهي موجهه له عندما انحني وما الذي يدفعه لفعل هذا فانه امام شاشة الكمبيوتر التي اعلم انه يظل امامها طوال الليل لاني اري ضوئها في حجرته فيمكن ان يري اروع افلام الجنس واجمل الفتيات العاريات وظللت افكر وتزيد نشوتي شعرت بسعادة غريبةوقررت ان امتعه واستمتع بنظراته لي فكنت اتعمد ان ارتدي اكثر الملابس اثاره واقف في المطبخ كثيرا واتعمد ان اكثر من حركتي ليظهر بزي بوضوح بارز وانحني لتظهر طيزي وهو لا يكاد يخرج من البلكونه ويطفي انوارها وينتظرني بالليل والنهاروانا اتجاهله وكاني لا اراه حتي اشعر انه سيجن واختفي يوما لا افتح فيه البلكونة والاحظه وهو لا يفارقها واحيانا افتح نور المطبخ فيخرج مسرعا ليراني فلا يجدني فيرجع بخيبة امل وكنت استمر في ذلك امتعه قليلا واحرمه كثيراوانا استمتع بذلك بشدة بل واتزين وكانه يري ملامحي فاضع الكحل في عيوني واحمر الشفاه والبرفان المثير كانه يشمه وظللت علي هذا الحال عدة شهور وهو يداوم السهر في البلكونة في انتظاري وانا اتزين ليراني واحيانا ارقص باغراء ودلع وانا اعلم انه يراني من بلكونه مجاوره لحجرته وفي يوم رن جرس تليفون المنزل وسمعت صوت يقول

انت لوحدك

قولت مين حضرتك 

يتبع 

رواية مراهقه متاخر الجزء الثاني والاخير

الاخير 

يُمكنك الانضمام لقناتنا على التليجرام

    الانضمام

يمكنك الانضمام لجروب علي التلجرام 

او الانضمام علي جروب الفيس بوك 

     الانضمام



تعليقات